الصفحه ٨٠٤ : التفصيل الذي ذكره الله.
ثمّ ذكر حكمة ذلك بقوله : (ذلِكُمْ أَطْهَرُ
لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَ) أنه أبعد
الصفحه ٣٧٨ :
الأرض على رحبها وسعتها. وذلك أن النبي صلىاللهعليهوسلم لما فتح مكة ، سمع أن هوازن اجتمعوا لحربه
الصفحه ١١٣ : وَأَطْهَرُ) ، وأطيب مما يظن الولي أن عدم تزويجه ، هو الرأي
واللائق ، وأنه يقابل بطلاقه الأول بعدم تزويجه
الصفحه ٤٤٣ :
من العالمين. (قالَ يا قَوْمِ
هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ) من أضيافي ، وهذا كما عرض
الصفحه ٦٧٠ :
وعن التمكين من مسها ، والنظر إليها. (ذلِكَ) الحفظ للأبصار والفروج (أَزْكى لَهُمْ) أطهر ، وأطيب
الصفحه ٦٩٧ : النفوس ، وأطهر تلك القلوب ،
وأصفى هؤلاء الصفوة وأتقى هؤلاء السادة!! ولله ، فضل الله عليهم ، ونعمته
الصفحه ٩٠٩ : أنعم الله بها على عباده ، أن شرع لهم من الدين خير الأديان وأفضلها ، وأزكاها
وأطهرها ؛ دين الإسلام
الصفحه ١٠٢٠ : ، وتعظيما للرسول صلىاللهعليهوسلم ، فإن هذا التعظيم خير للمؤمنين وأطهر. أي : بذلك يكثر
خيركم وأجركم
الصفحه ٩٦٣ : عندي ، لم أجزك بها ، لأجبتك. وجعل يكلم النبي صلىاللهعليهوسلم ، وكلما كلمه أخذ بلحيته ، والمغيرة بن
الصفحه ٣٩٢ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، قد بلغه شيء من ذلك ، جاءوا إليه يحلفون بالله ، ما
قالوا. قال تعالى مكذبا لهم
الصفحه ٨٠٢ : : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَ) أي : أعطيتهن
الصفحه ٩٦١ : ،
وإنما كانت غزاة الفتح في رمضان. وفي الصحيحين ، عن أنس : أن النبي صلىاللهعليهوسلم ، اعتمر أربع عمر
الصفحه ١٠٢٢ : طائفة كبيرة من اليهود ، في جانب المدينة ، وقت بعثة
النبي صلىاللهعليهوسلم فلما بعث النبي
الصفحه ١٠٢ : ، قال : لما أردت الهجرة من مكة إلى النبي صلىاللهعليهوسلم ، قالت لي قريش : يا صهيب ، قدمت إلينا ولا
الصفحه ١٤٢ : قدم على النبي صلىاللهعليهوسلم وفد نصارى نجران ، وقد تصلبوا على باطلهم ، بعد ما أقام
عليهم النبي