وقال النسائي : «
متروك الحديث » .
وقال المقدسي : «
ضعفه ابن معين ، وقال ابو حاتم : ليس بالقوى ، وقال البخاري : في حديثه مناكير ،
وقال النسائي : ليس بثقة ، وقال الترمذي : ضعيف ، أما ابن حبان فذكره في الثقات » .
وقال الذهبي : «
ضعيف ، مات سنة ١٧٢ » .
وقال ابن حجر بعد
الأقوال المتقدمة :
« قلت : وذكره ابن
حبان أيضا في الضعفاء فقال منكر الحديث جدا لا يحتج به ، وقال النسائي في الكنى :
متروك الحديث ، وقال ابن نمير ليس ممن يكتب حديثه ، وقال الدارقطني : متروك ، وقال
مرة : ضعيف وقال العجلي : ضعيف الحديث وكان يغلو في التشيع ، وقال ابن سعد : كان
ضعيفا جدا ، وقال البخاري في الأوسط : منكر الحديث ، وذكره يعقوب بن سفيان في باب
من يرغب عن الرواية عنهم ، وكنت أسمع أصحابنا يضعفونه ، وقال الآجري عن أبي داود :
ليس بشيء » .
وأما أبو الزعراء
فقد مر قدحه عن
البخاري في الكلام على حديث : وتمسكوا بعهد ابن ام عبد ، فليكن منك على ذكر ..
٣ ـ إبطال البزار إياه
لقد أنصف البزار
إذ قال « لا يصح » كما عرفته بنص المناوي في [ فيض القدير ] ومن العجيب : ان (
الدهلوي ) يستدل في حاشية ( التحفة )
__________________