الصفحه ١٩١ : ـ في رواية أبي الجارود ـ «القسطاس المستقيم فهو
الميزان الذي له لسان» (٣).
* س ٢٠ : ما هو
معنى قوله
الصفحه ١٩٣ : الفرج فهو من الزنا إلا هذه الآية ،
فإنّها من النظر.
ثمّ نظم ما فرض
على القلب واللسان والسمع والبصر في
الصفحه ٣١٦ :
وَيَعْقُوبَ وَكُلاًّ جَعَلْنا نَبِيًّا (٤٩)
وَوَهَبْنا
لَهُمْ مِنْ رَحْمَتِنا وَجَعَلْنا لَهُمْ لِسانَ صِدْقٍ
الصفحه ٣٤٧ : ، عقد يعقد عقدا وعقدة ، فهو عاقد والشيء
معقود.
ويقال : إنه
كان في لسان موسى عليهالسلام رثة وهي التي
الصفحه ١١ : بهم من العقوبات ، إلّا الله ، قال ابن
الأنباري : إن الله تعالى أهلك أمما من العرب وغيرها ، فانقطعت
الصفحه ١٢ : :
ولم يسمع أحد أن العرب تقول رد يده في فيه بمعنى ترك ما أمر به ، وإنما المعنى
أنهم عضوا على الأيدي حنقا
الصفحه ١٦ : ، فقد ذهبت بنو هاشم بمكرمة العرب والعجم. فقال له النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : ليس ذلك إليّ ، ذلك إلى
الصفحه ٢٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : إنّي فضّلت قريشا على العرب ، وأتممت عليهم
نعمتي ، وبعثت إليهم رسولي ، فبدّلوا نعمتي كفرا
الصفحه ٣٢ : نَعْبُدَ الْأَصْنامَ) فلم يعبد أحد من ولد إسماعيل صنما قطّ ، ولكنّ العرب
عبدة الأصنام ، وقالت بنو إسماعيل
الصفحه ١٢٤ : يَعْلَمُونَ
نَصِيباً مِمَّا رَزَقْناهُمْ) وهو الذي وصفنا ، مما كان العرب يجعلون للأصنام نصيبا
في زرعهم وإبلهم
الصفحه ١٢٩ :
لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)
: «فالنحل (٢) : الأئمّة ، والجبال : العرب ، والشّجر : الموالي عتاقة
الصفحه ١٨٩ :
أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاقٍ) يعني مخافة الفقر والجوع ، فإنّ العرب كانوا يقتلون
أولادهم لذلك ، فقال الله
الصفحه ٢٠٢ : قوما من العرب كانوا يعبدون الجن .... وقال : وأسلم أولئك النفر من الجن ،
وبقي الكفار على عبادتهم. قال
الصفحه ٣١٤ : الروم حتى نزلت الرّملة ، وهي سنة اختلاف في كلّ أرض من أرض
العرب ، وأنّ أهل الشام يختلفون عند ذلك على
الصفحه ٣٢٣ : بالذي ينسى ، ولا يغفل ، بل هو الحفيظ العليم ، وقد
يقول العرب في باب
__________________
(١) تفسير