الصفحه ٦٤ :
وفيه ما لا
يخفى ، لأن هذا الفرق والتفصيل إما بالنسبة إلى الشبهة الموضوعية الوجوبية بخصوصها
ـ كما
الصفحه ٧٠ :
تفصيلا وإن لم يكن كذلك في غيرهما ، أو لكون الخطاب بالواقع منقطعا عنه حال
جهله لقبح خطاب العاجز
الصفحه ٨٠ :
الحادث لما حصل فيه شك.
وحينئذ
فالمقتضي لجريان الأصل الأول موجود وإن أغمض النظر عن لحاظ ذلك
الصفحه ١١٣ :
إذا كان تعلق السبب والخطاب الثاني به بعد وجوده في الخارج ، وإلا كما هو
المفروض فلا كما لا يخفى
الصفحه ١١٨ : فيكون تأكيدا.
فالأحسن
الإشارة إلى حكمه أولا ثم الإشارة إلى ما هو الصواب في الخطابات المزبورة ظاهرا
الصفحه ١٢٥ :
أيضا. مما لا وجه له ، لأنه مضافا إلى أن التعارف نفسه قرينة عليه وكاف في
الشهادة ، مستلزم لاستعمال
الصفحه ١٤٣ :
حينئذ من الرجوع إلى الترجيح بالصدور أو الجهة أو غيرهما مما هو مقرر ومرتب
في محله.
ولا خفاء في
الصفحه ١٥٤ :
فائدة
تعريف
أصول الفقه والمناقشة فيه
تعريف علم أصول الفقه
الصفحه ١٥٥ :
فائدة
اقتضاء
الأمر للإجزاء
اختلاف الأصوليين في اقتضاء الأمر للإجزا
الصفحه ١٤ :
فائدة
[تعريف الفقه وما يرد عليه من الإشكال]
الفقه في اللغة
بمعنى الفهم ، ومنه قوله تعالى (لا
الصفحه ٩٠ :
فردها مرة ، فمتى أوجدها المكلف بإيجاد فردها في الخارج يسقط الأمر جدا ،
وليس بعده ما يقتضي
الصفحه ١٣٥ : صيغ النهي في الكراهة المانع عن حملها على ظاهرها مع فقد
القرينة ، ولا مجال لإنكاره ولا لتاليه أيضا
الصفحه ١٣٧ : ؟
فقال : أما
الصلاة التي لا يجهر فيها بالقراءة فإن ذلك جعل إليه فلا تقرأ خلفه ، وأما الصلاة
التي يجهر
الصفحه ١٢ : ، والثاني إما أن يكون موجودا خارجيا أو
يكون موجودا ذهنيا ولا حظّ له في الخارج أبدا. فصارت الأقسام ثلاثة
الصفحه ٤٥ : في مقابل الواقعات
الأولية ، كان الوجه الثاني من الوجوه المزبورة أوجهها.
هذا ملخص ما
أفاده شيخنا