الصفحه ١٥٢ : الإمام ، ولا اعتبار بمثله.
وقياسه بالمرسل
في انجباره بالشهرة ونحوها مع الفارق لا وجه له جدا كما أشار
الصفحه ٣٢ :
فقيد التعريف
جزما مع أنه لا معنى لتعلّق معرفة مسائل الأصول بتمهيد العلماء لما فيه من السخافة
الصفحه ٥٢ : خمسة أثواب أحدها طاهر ساجدا على خمسة أشياء أحدها ما يصح
السجود عليه مائة صلاة مع التمكن من صلاة واحدة
الصفحه ٧٣ : يتحقق من الجاهل الملتفت مطلقا مقصرا كان أو قاصرا أو مع فقده لا يمكن الحكم
بصحة العبادة جزما.
وحينئذ
الصفحه ٧٦ : المثبتة وعدم الفرق عندهم بين الآثار العقلية
والشرعية كانت مع الواسطة أو بدونها.
مع أنه بناء
على كون مدرك
الصفحه ٩٤ : الشرعية
في موردها إبدال عن الواقع الأولي مطلقا كانت متحدة معه كمّا وكيفا أو لا. ومثل
هذه البدلية يحتاج
الصفحه ٩٦ :
الشرعية فضلا عن أوامرها كما لا يخفى.
ومنه ظهر ما في
الثاني ، مع أنه بظهور الشرط في غير الغاية
الصفحه ١٠٢ : أيضا ، لأن المراد بالأسباب كما عرفته هو الخطابات المسببة ،
فإرادتها من لفظ المسببات ـ مع أنه خلاف ظاهره
الصفحه ١٠٥ :
إنما هو مع قطع نظرهم عن العقل وحكمه فيها ، وخلوه عن ثمرة عملية لا مانع
عن تأسيسه ، مع اشتماله على
الصفحه ١١٥ : هو هو للوصفين ، وهما وصفا المطلوبية وعروضها له
مع تعدد ما ينشئان منه الموجب ، لتغايرهما ولو بالاعتبار
الصفحه ١٢٥ : الأثر عليه ، وبالنهي عن بيع
المملوك الغير المقدور عليه هو حرمة ترتيب الأثر وإن استلزمت فساده تبعا ، مع
الصفحه ١٢٨ :
المستلزم للصحة جدا ، مع أن اعتبار تباني الوكيل وتسليمه إنما هو لكونه
بمنزلته وليس بأقوى منه جدا
الصفحه ١٢٩ : بإرضاء المالك وعدم خروجه عن رأيه
مع إمكان خطائه وكونه شبه تعليق للعقد المستلزم لبطلانه ، مما لا يوجب
الصفحه ١٤٣ : ء منهما ، مما لا خلاف فيه ، مع أنه مناف لما هو
المصرح به من الكل في محله من أن التخيير لا يصار إليه إلا مع
الصفحه ٦ : ، مع ما نلاقيه من المشاق وصرف الوقت الكثير
، شعورنا بضرورة إحياء تراثنا العلمي وإخراجه بشكل فني لائق