الصفحه ٧ : بالمحقق
ولد في مدينة
رشت قاعدة جيلان ، وبها نشأ وقرأ الأوليات العلمية ، ثم هاجر إلى النجف الأشرف
لأخذ
الصفحه ١٤١ : عليهالسلام من المدينة إلى مرو ، فكان يسبح في الأخراوين يقول :
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله
الصفحه ١٠٠ : لما يراه من أمور خفية على التبريد ونحوه
مثلا ، مع أن القتل كالتبريد جزئي لا يقبل التكرار جدا.
وأما
الصفحه ١٢٦ :
كالسمك في الماء والطير في الهواء ، فإن ما هذه حاله لا يجوز بيعه بلا
خلاف. وهو ـ لا سيما مع
الصفحه ١٣٦ :
الصحيحة الأولى بقرينة قوله : وهو لا يعلم أن الإمام يقرأ مع أن ظهور «لا
ينبغي» في الكراهة ليس
الصفحه ٤٠ :
المعروفة ، إما نفسها كما قيل ، أو مع وصفها كما هو الأظهر ، لأن انطباقه عليها
وانحصاره فيها لا يستلزم أن
الصفحه ٧٢ :
في مرتبة الإنشاء مع اقترانهما في مرتبة الفعلية ووجوبهما عليه فعلا وعدم تقيد
فعليّة كل منهما بمرتبة
الصفحه ٨١ :
مع قطع النظر عما عرفته من القاعدة ، فتبصر.
ودعوى الملازمة
بين الطهارة والكرية مطلقا ولو كانت
الصفحه ٨٥ : بينهما بأن الثاني إنما هو في تعيين مدلوله وتشخيصه
وأنه ما ذا ، لا فيه بعد تعيينه وتشخيصه كالأول ، مع أنه
الصفحه ٨٧ :
منه موافقة الأمر وحصول الامتثال في الجملة مع قطع النظر عن سقوط القضاء
والإعادة ، وقد يراد منه
الصفحه ١٠١ : لأن يكون كل واحد منها سببا مستقلا الموجب لاجتماع
المثلين ، مع أنه كاجتماع الضدين مما لا خفاء في
الصفحه ١٢٢ : . مما لا وجه له ، لأن الحكومة مع
تسليمها إنما تتم فيما إذا لم يكن الثاني مما قام الدليل على خلافه ، وإلا
الصفحه ١٣٢ :
مع أن المتعين
في دوران الأمر بين تطبيق المعنى على القاعدة أو خلافها هو الأول ، لاستلزام
الثاني
الصفحه ١٣٥ : صيغ النهي في الكراهة المانع عن حملها على ظاهرها مع فقد
القرينة ، ولا مجال لإنكاره ولا لتاليه أيضا
الصفحه ١٣٨ : فيما
خالف الأصل على المتيقن مع عموم المعتبرة الآمرة بها الظاهرة في وجوبها. لكنه مع
وجود الدليل المعتبر