الصفحه ١٣٩ : الحر العاملي وابن
إدريس والصدوقين ، واختاره في الحدائق ونسبه إلى غير واحد من علماء البحرين أيضا
الصفحه ١٣٦ : زعمه قرينة لا يناسب قوله عليهالسلام في الجواب «يكله إلى الإمام» الظاهر في القراءة
المتعينة ، وإن ما
الصفحه ١٣٧ : فيها فإنما أمر بالجهر لينصت من خلفه ، فإن سمعت فانصت وإن لم تسمع
فاقرأ. وغيرها من المعتبرة التي هي
الصفحه ١٥٢ : وإلى ما عن الخلاف من الإجماع على الأول ـ إطلاق المعتبرة المتقدمة ،
مع ترك الاستفصال في بعضها وعموم
الصفحه ١٣٠ : .
ولعل إلى ما
ذكرنا أشار المحقق الأنصاري بما هذا لفظه : وفيما ذكره من مبنى مسألة الفضولي ثم
في تفريع
الصفحه ١٣٣ : خلف الإمام المرضي على أقوال ، والكلام فيها
تارة في الأولتين من الرباعية وأخرى في الأخيرتين منها ، وفي
الصفحه ٥ :
تقديم
عالج العلامة
الفقيه المغفور له الشيخ إبراهيم الرودسري ـ قدس الله نفسه الزكية ـ في كتابه
الصفحه ١٧ :
إليها من قبيل القضايا المعقولة ، فتبصر.
وأما في الثاني
فلأنه بالنظر إلى تفسيرهم له «بأنه مدلول للكلام
الصفحه ١٥٣ : عليه من الإشكال
الفقه في اللغة والاصطلاح ...................................................... ١٤
الصفحه ٣٧ : الرئيس وغيره من المحققين المتعيّن التصديق أيضا : من أن موضوع كل علم هو
ما يبحث فيه عن عوارضه الذاتية أو
الصفحه ٨ : بما جريات حياتهم.
خلف كما قلنا
كتابات كثيرة مبعثرة بعضها من تقرير أبحاث أساتذته ، ومن تصانيفه التي
الصفحه ٤٠ : أيضا ، فتبصر.
والثمرة بين
القولين يظهر في البحث عن أن الكتاب ونحوه حجة أو لا ، لا خفاء فيه كما لا خفا
الصفحه ١٤٦ : لفظه : ولو حمل كلام المصنف هنا وكلام الشيخ ومن تبعه على ما يظهر من معنى
الآلات ويجعل قولا برأسه في
الصفحه ٦٨ :
واشتهاره فيه إلى أن قيل : ما من عام إلا وقد خص ، دون غيره من الحقائق كما
لا يخفى.
وتوهم
الصفحه ١٣٨ : فيه في جواز القراءة ، كما ادعاه غير واحد من المحققين ، مضافا إلى بعض
المعتبرة المتقدمة الآمرة بالقرا