كان أو فعلا ، وثمرته هو معرفة المكلف بكيفية عمله وصفا وتكليفا.
فبما ذكرنا كله ظهر تعريف الفقه عكسا وطردا مع موضوعه وفائدته على وجه لو نظر فيه ناظر يجده موردا للتصديق والتحسين ، وهو الموفق والمعين.
***