الصفحه ٧ : معروفاً قبل البعثة بالصادق الأمين. لذلك
اعتمد عليه في كثير من المواقف في مجتمعه. حيث كان أحكم الناس
الصفحه ١٠ : ، والعدل
في الرضا والغضب ، والقصد في الفقر والغنى ، وأن اعفو عمّن ظلمني وأعطي من حرمني ، وأصل من قطعني
الصفحه ١١ :
التنكيد
وتذكّرتُ كيف
حرّرتَ جيلاً
من وحول الهوى وأسر
الجمود
وصرعتَ
الصفحه ١٢ : إلی
حضيض الفناء
سحقت من غبائها المثل
العليا
لأجل المطامع
العميا
الصفحه ٢١ : فجر
البشائر يفترّ
أطلّت على الدنيا
فرفت على المدى
دروب الهدى ينساب من
اُفقها
الصفحه ٣٤ : ء
حرموا الدهر
والشعوب من الحقّ
ونور الهدى وصوت
السماء
سوف يستفسر الجميع
مدی
الصفحه ٤٤ :
من أنتَ قل لي إنّني
حائرٌ
قد أغلق السرُّ
دروبَ الذكاء
أغرقُ
الصفحه ٥٤ : ء
ذكريات الإسلام
يشرق منها الـدرب
والدرب ملؤه
الظلماء
ذكريات الإسلام نبع
هدى ثرٍّ
الصفحه ٦٣ : ء
« فحسين مني »
وإنّي من السبط
سيُبْقي في الدهر
شرع السماء
بدماء الأحرار أحيا
بأرض
الصفحه ٦٤ :
فامنن من فضلك
المعطاء
أنت ساقي الظماء في
الطف يا مولاي
فاعطف برشفة للظما
الصفحه ٧١ : هدبٌ
والدماءُ جفون
لو رام إفناء العدى
لأبادهم
فله من الجبّار
كُنْ فيكون
الصفحه ٧٥ :
ونطقاً ... رمز
الهدى والفداء
يا شباباً كالورد
خاض بعزم الدين
سوح المنون في
الصفحه ٧٧ : التُرّهات
مقاصدٌ
نبعت من الأطماع
والأحقاد
لولا عطاءات
الشعائر ما أنبرت
الصفحه ٧٨ : ء
قد بكته من قبل
واقعة الطفّ
عيونُ الأملاك
والأنبياء
لن ترى في محرّم
غير دمع
الصفحه ٧٩ :
تطايرت من سيفه
الرقاب
وانهزمت جحافل
اللعين
* * *
قد ضجّت الأطفال
والنسا