الصفحه ١٠٢ : الإمام
الباقر عليهالسلام : إنّ سياسة بعض الخلفاء المعاصرين له
كانت متساهلة بعض الشيء ، دفعت الإمام
الصفحه ١٦٢ : الشريف
من زمان بحثتُ عن
سرّ ناري
وتوهّمت أنّه
أوزاري
إنّ جمر الذنوب
الصفحه ١٢ : ء
بيد أنّ الأهواء
والجهل لا زالت
ببعض النفوس والسفهاء
قد تحدَّت مثل
الخفافيش
الصفحه ٢٥ : يُسكت
منها صوتاً شجيَّ
النداء
إنّ آلامها ستشهد
يوم الحشر
ماذا
الصفحه ٢٧ :
إنّي حملتُ لباب
لطفك حاجتي
إذ لم أجد في الأرض
من يقضيها
صلّوا عليهم
فالصلاة
الصفحه ٤٥ : الطود
تسامتْ له
روحٌ ، وقد دوّى
هناك النداء
تريد أن يُطفأ نور
الهدى
الصفحه ٤٦ :
يريد أن نصمد في
عالمٍ
للكفر في أحشائه
ألف داء
يريد أن نروي
الصفحه ٥٠ : ءم وأطماعهم. ونشر المجون والفساد الأخلاقي بين المسلمين ، وغيرها مما تذكرها الكثير من المصادر لأجل أن يحقّق
الصفحه ٥٢ : المدينة.
ومن خصاله : الورع ،
كان يرتجف حين وضوئه لصلاته ، وعن الإمام الصادق عليهالسلام : « إنّ الحسن
الصفحه ٥٥ : إلا
العطاء
علّمتنا أنّ الكفاح
طريقٌ
غمرته الأشواك
والضراء
يترا
الصفحه ٥٦ :
فهو كالسيف إن
تلظّت خطوبٌ
فعلى كفّه يرف
الرجاء
سيّدي أنت مشعل
الصفحه ٥٧ : من حسين ، أحبّ الله من أحبّ حسيناً » (١)
وهذا يعني أنّ بقاء رسالته بالإمام الحسين وتضحيته في كربلا
الصفحه ٦٩ : ءٌ ودمعةٌ وزفير
إنّ هذي الدموع
عهدٌ مع السبط
بأنّي على خطاه
أسير
الصفحه ٧٧ :
يخشى الطغاة
ضجيجَها إذ أنّها
كم خرّجت في الدهر
جيلاً فاد
يمشي
الصفحه ٧٩ :
في أبي الفضل العباس عليهالسلام
« والله إن قطعتم
يميني
إنّي اُحامي