الصفحه ١٢٤ : » (١)
أي أنّه لا بد من الإيمان بالتوحيد والنبوة والإمامة وولاية أهل البيت عليهمالسلام فهو الحقّ وهو سبيل
الصفحه ٣٨ :
يقولون لي غاليتَ
في الحبّ فاتّئدْ
فربّ هوىً غالى بإظهاره
الشعر
عذولي مهلاً أنّ
الصفحه ٦٣ : سيّد
الشهداء
ورسول السماء بشّر
أهل الأرض
أنّ الحسين رمز
العلا
الصفحه ٨ :
في السنة الحادية عشر للهجرة الشريفة ، وقد دفن في المسجد النبوي ، وعمره ثلاثة وستين
عاماً ؛ بعد أن
الصفحه ٧٢ :
لكن تقمّص بالخلود
وإنّه
في قلب كلّ موحّدٍ
مدفون
إنّ الدموع
الصفحه ١١٧ :
متنوّعة
في مختلف ميادين المعرفة من الفقه والعقائد والأخلاق ، والأدب ، والتفسير وغيرها. والمهم أن
الصفحه ١٤٢ :
ولشدّة خوف الحكّام
والخوف من نفوذ وشعبيّة الإمام عليهالسلام كسائر الأئمّة ، فأراد أن يضعه تحت
الصفحه ١٧٥ :
الركبُ ، إن خفتتْ
أضواؤه في متاهٍ
عاصفٍ جاني
وإن تثورَ عليه
الريح قاسيةً
الصفحه ١٩ :
الله
وعترتي أهل بيتي ما إن تمسّكتم بهما لن تضلّوا بعدي أبداً » (١).
وممّا أثر عن الزهرا
الصفحه ٢٢ : ء
وطرقتُ بابك لاهثاً
ـ من بعد أن
سُدّت منافذ رحلتي
ورجائي
وأتيت بيتكِ بعد
عمرٍ
الصفحه ٣٦ :
يدور مع الحقّ أنّی
يدور
« علي » وللحقّ
أغلى منال
* * *
ولكنّ خلف قلوب
الصفحه ٥١ : : « إنّي والله ما قاتلتكم لتصلّوا
ولا لتصوموا ولا لتحجّوا ولا لتزكّوا إنّكم تعملون ذلك ، ولكنّي قاتلتكم
الصفحه ٦٦ :
إنّ هذي الدموع
عهدٌ مع السبط
ورفضٌ لكل طاغٍ
وجان
كيف هبَّ السبعون
رغم حشود
الصفحه ٨٣ : ء
واصلت زينب مسيرة
ركب السبط
هزّت مشاعر الأبناء
حاول البغي أن يصدّ
مسير السبط
الصفحه ٨٩ :
اُم البنين عليهالسلام
أتيتُ والدمع وصوت
الأنين
أحمل حاجاتي لاُمّ