الصفحه ١٢٦ : ، والداعي إلى الله ، والذابّ عن حريم الله » (١).
ومن كلماته وحكمه
القصار قوله عليهالسلام :
« أحسنوا
الصفحه ١٣٥ : .
ولد في ١٠ رجب سنة
١٩٥ هجرية في المدينة ، ومدّة إمامته ١٧ عاماً من ٢٠٣ إلى ٢٢٠ ، وخلفاء زمان إمامته
الصفحه ١٤٣ : ، حتى وصل الأمر إلى المعتز العباسي فدسّ إليه السمّ واستشهد الإمام عليهالسلام على أثر ذلك في ٣ رجب سنة
الصفحه ١٤٤ : الرسول وآله
الأمجاد
غاصت بأوحال
التحلّل والخنا
والقتل والتدمير
والإفساد
الصفحه ١٤٥ :
تهفو الظماء لمنهل
الورّاد
تسعى القلوب إلى
هداه وركبه
يطوي الخِضمّ بحكمة
وسداد
الصفحه ١٤٦ : يُردّد
فاشفع إلى الرحمن
في حاجاتهم
واسمع هتاف قلوبهم «
يا سيّد
الصفحه ١٤٩ : آخر ، وأنّ السجن والاضطهاد والرقابة لم تؤثّر شيئاً بل أدّت إلى
اتساع شخصيته أكثر ، لذلك دسّ إليه السمّ
الصفحه ١٥٢ : الإله فلم
يقهر
سيظهر وعدُ الهدى
هادماً
قوى الجور والحقد
والمنكر
الصفحه ١٥٤ : نقلت بعض أقوالهم في كتاب « المهدي الموعود المنتظر » للشيخ نجم الدين العسكري بالإضافة إلى الروايات
الصفحه ١٥٥ : الطويلة بمدد الله تعالى.
وهو ممّا يتوفر في بقاء الإمام الغائب ، بالإضافة إلى وجود المعمّرين كما نصّ عليه
الصفحه ١٥٨ : الصبح رغم قوی
الظلام الجائر
* * *
ذکراک تقدم کالربيع
لقفرنا الـ
ـذاوي
الصفحه ١٦٤ : ء
تعب الدهر والزمان
ولا زال
نديّاً يفيض بالأنداء
وعيون العشّاق شوقٌ
إلی فجرٍ
الصفحه ١٦٩ :
دنياً واُخرى
بالسعادة مفعم
سيروا على نهج
النبي وآله
الصفحه ١٧٤ :
أنا حيٌّ فإذا طال
المدى
وتسمّرتُ على دربٍ
وحيد
سوف تمتدُّ إلى
الفجر خطى
الصفحه ١٧٦ : عابث
برؤى الوحول وسكرة
الأكواب
إنّ الذي يسمو إلى
هام الذُری