الصفحه ١٩٢ : الذنبُ الذي
يشوى به
حيث يغدو بصرُ
المرء حديد
هو في دنياه قد
ألقى على
الصفحه ١٨٢ :
سأبلغ في آفاقها
ظلَّ منيتي
ولم أدر أنّ المرء
لو لفّه الهوي
سيهوى فلا تبدو له
الصفحه ١٥١ :
لتنهلَ من نبعه
الخيّر
وقد علموا أنَّ في
صلبه
وريثَ الهدى صاحبَ
الأعصر
الصفحه ١١٦ : يقول لموسى خذ « فدكاً » وهو يمتنع ، فلمّا ألحّ عليه ، قال : ما آخذها إلا بحدودها قال : وما
حدودها ، قال
الصفحه ١٨ : حياته ، وغصب الخلافة من زوجها عليهالسلام ، وحرمان الأجيال والتاريخ من نور
الهداية الإلهية ، والهجوم على
الصفحه ٢٧ :
لولا محمّد ما
عرفنا ربّنا
لولا علي ما عرفنا
أحمدا
لولا البتولة ما
عرفنا بعلها
الصفحه ١٤١ : ».
وتقسّم حياته إلى
ثلاث مراحل :
مرحلة ما قبل الإمامة
ـ ومرحلة الإمامة إلى زمان المتوكل.
ومرحلة ما بعد
الصفحه ٥١ : عليهالسلام لتقبل الصلح بشروط منها :
١ ـ احترام دماء الشيعة
، وعدم الإعتداء على حقوقهم.
٢ ـ الإمتناع عن
الصفحه ٩ :
وتدلّ على عظمة
الإسلام تعاليمه الإلهية الخالدة التي تصلح لكلّ زمان ومكان ، وتعالج مختلف مجالات
الصفحه ٢٥ : ء
آه لولا جرحُ
البتولةِ ما كانتْ
جراحُ الحسين في
كربلاء
* إلى هنا نظمت جمادى
الصفحه ١٥ : إلى المدينة مع مجموعة من النساء المسلمات سمّين بـ « الفواطم ».
__________________
(١)
الخصال : ٢٠٦.
الصفحه ٢٩ : خديجة بعام الحزن ، وهذا ما يدل على إسلامه بالإضافة إلى جهره بإسلامه في خطبه وأشعاره
الكثيرة التي منها
الصفحه ١٥٣ : عليهمالسلام ، واسمه اسم الرسول صلىاللهعليهوآله ولقبه المهدي القائم ، الحجّة ، بقيّة الله إلى غيرها من
الصفحه ١٠٨ : العلماء على المحاورة ، كلّ ذلك من أجل الهدف الكبير الذي يسعى إليه وهو الحفاظ على الإسلام الأصيل.
ويشمل
الصفحه ٥٩ : عليها وشارك فيها أئمتنا الأطهار عليهمالسلام والأصحاب والعلماء والمؤمنون عبر التاريخ ، من أجل معطياتها