الصفحه ٣٠ : وخطبه لم يقصّر عن بذل الجهود لما فيه مصلحة الإسلام والمسلمين مع مواصلة لنشاطه العلمي ، ونشر التعاليم
الصفحه ٤٢ : ء
صارخاً في العصور
من كنتُ مولاه
فمولاه سيّد
الأوصياء
* * *
قف معي يا أخي
الصفحه ٤٤ : شعاعُ
السماء
سرتَ مع النور فلم
يرتفعْ
لولاكَ في زهو
الليالي لوا
الصفحه ٤٦ : ء
* شهر رمضان ١٣٨٩ ألقيت في الصحن العلوي الشريف في النجف الأشرف مع
موكب كليّة الفقه
الصفحه ٤٩ : عليهالسلام آية التطهير والمودّة والمباهلة.
المرحلة الثانية : مع
أمير المؤمنين عليهالسلام
وهي « ٢٩ » عاماً
الصفحه ٥١ :
٣ ـ محاولة بعض
القادة تسليم الإمام الحسن عليهالسلام حيّاً إلى معاوية ممّا اضطر معه الإمام
الصفحه ٦٠ : الموت إلا سعادة ، والحياة مع الظالمين إلا برما » (٢).
__________________
(١)
بحار الأنوار ٤٤ : ٣٦٧
الصفحه ٦٩ : ءٌ ودمعةٌ وزفير
إنّ هذي الدموع
عهدٌ مع السبط
بأنّي على خطاه
أسير
الصفحه ٧٢ :
وظماه للظامي
الأبيّ مَعين
وصحابُه الأبرارُ
صرعى حوله
نهجُ الفداء بزحفها
مسنون
الصفحه ٧٩ : ءُ
أثّر فيها الحرُّ
والظماء
تصرخ بالعباس أين
الماء
ولم تجد سواه من
معين
الصفحه ١٠٢ : عليهالسلام طريقة ضرب النقود في خطّة يستحيل معها التلاعب في وزن الدراهم والدنانير أو تزويرها. وقال الإمام
الصفحه ١٠٣ : الهوی ، ولا خوف كخوف حاجز ، ولا رجاء كرجاء معين ، ولا فقر كفقر القلب ،
ولا غنی كغنی النفس ولا قوة كغلبة
الصفحه ١٢٤ : وانحرافاته
للمسلمين كما فعل قبله الإمام الحسن عليهالسلام في صلحه مع معاوية.
وقد فزع النظام من
توجّه الناس
الصفحه ١٣٦ : يحيى بن أكثم ، قاضي عصره ، حيث جمعوه مع الإمام في مجلس حاشد من الناس ، من أجل إفحام الإمام ، وسأله
الصفحه ١٤١ : الأصيل والحفاظ
عليه.
لذلك التف الناس
حولهم لينهلوا من معين علومهم ، وهذا مما أثار حفيظة الخلفا