الصفحه ١٣٤ : توسّلتُ بالنبيّ
وبالعترة
لكن لا زلتُ في
البأساء
ليس لي ملجأ لكشف
كروبي
الصفحه ٨ : الإسلام ، وقد لاقی الكثير من المتاعب ، حتى وصل الأمر إلى محاولة اغتياله من قبل المشركين فنجّاه الله تعالى
الصفحه ١٤١ : والسجن حتى اضطر الكثير منهم للهجرة إلى الأقطار
النائية ، ممّا أدّى إلى قيام كثير من الانتفاضات والثورات
الصفحه ١٣٦ : حوله ، مما
دفع المعتصم لمحاولة اغتيال الإمام عليهالسلام ، فجلبه من المدينة جبراً إلى بغداد ،
واستشهد
الصفحه ١٢٤ :
لذلك
جعله وليّاً للعهد من بعده ، وجلبه من المدينة إلى مرو لأجل ذلك ، وفي الطريق رأى النظام
الصفحه ١٤٢ : المراقبة المباشرة ، فاستدعاه إلى سامراء عام « ٢٣٤ » من المدينة ،
وأسكنه دار الصعاليك مجاوراً لمعسكره
الصفحه ٥ :
المقدّمة
بسم الله الرحمن
الرحيم الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على محمّد وآله
الصفحه ١٢٥ : .
٤ ـ الرسالة الذهبية
في الطلب.
٥ ـ ما كتبه إلى
المأمون في جوامع الشريعة.
٦ ـ صحيفة الرضا.
من هنا نعرف أنّ
الصفحه ٥١ : .
٤ ـ لا يعيّن معاوية
أحداً من بعده للخلافة وإنّما يعود الأمر إلى الإمام الحسن ، وإن كان ميّتاً ، فالأمر
الصفحه ٧٦ : الهدى
حيّاً مدى الأجيال
والآباد
« أنا من حسين »
فالهدى عبر المدى
الصفحه ١٥٦ : هو الحفاظ عليه من أيدي الجبابرة والجائرين ، وقد اُشير في الروايات إلى حِكمٍ أخرى ، منها إمتحان الناس
الصفحه ٩٤ :
والبيت يعرفه والحلّ
والحرم
وبعد واقعة كربلاء ،
عاد إلى المدينة ، ومارس تربية مجموعة من المؤمنين
الصفحه ١١٧ : نعرض لنموذج من النتاج الذين صدر عنه عليهالسلام ونقتصر على التوصية والكلمات القصار فمن وصية يوجهها إلى
الصفحه ١٤٨ : إلى بيته للتفتيش عن ولد الإمام عليهالسلام لعلّهم يعترفون عليه فيتخلصون منه.
ولكن شاءت إرادة الله
الصفحه ١٠٨ : ، حيث تعرّض فيه إلى الكثير من الموضوعات المهمة في مجال خلق الإنسان والعالم وإثبات وجود الله وقدرته وعلمه