الصفحه ١٣٥ : .
ولد في ١٠ رجب سنة
١٩٥ هجرية في المدينة ، ومدّة إمامته ١٧ عاماً من ٢٠٣ إلى ٢٢٠ ، وخلفاء زمان إمامته
الصفحه ١٨ : حياته ، وغصب الخلافة من زوجها عليهالسلام ، وحرمان الأجيال والتاريخ من نور
الهداية الإلهية ، والهجوم على
الصفحه ٤١ :
بجسم يذوب من إعياء
والنبيُّ العظيم في
زحمة الركب
وفي قلبه لهيب
الفدا
الصفحه ٣٠ :
٢ ـ من البعثة إلى
الهجرة :
أوّل من أسلم بالنبي صلىاللهعليهوآله هو الإمام علي
الصفحه ٩ : الكريم ، كما ذكرها كثير من المؤرخّين.
وقد أثر عن النبي صلىاللهعليهوآله كثير من الخطب والرسائل والحكم
الصفحه ١٠٥ :
لتهدى إلى نوره
الباهر
وتفزع منها قوى
الجائرين
وتغلي على حقدها
الغادر
الصفحه ٥٩ : له
إلی رؤساء الأخماس بالبصرة : « وأنا أدعوكم إلى كتاب الله ، وسنّة نبيه
الصفحه ٢٤ : ء
لقيت بعده مصائبَ
شتّى
من قلوبٍ مليئةٍ
بالعداء
وثب القومُ يطلبون
من العترة
الصفحه ١٣٨ : والإرهاب
ظلماً آل النبي
الهادي
جمع العلم والمكارم
والجود
وزهد
الصفحه ٢٢ : ء
من لم يذق طعم
الولاء ولم يعش
حب النبيِّ وآله
الاُمناء
فحياته خسرٌ وبؤسٌ
الصفحه ٩٩ :
النبيّ الهادي
حرموا العصور من
السعادة والهدى
والطهر والإيمان
والإرشاد
الصفحه ٧١ : هدبٌ
والدماءُ جفون
لو رام إفناء العدى
لأبادهم
فله من الجبّار
كُنْ فيكون
الصفحه ١٦٩ :
دنياً واُخرى
بالسعادة مفعم
سيروا على نهج
النبي وآله
الصفحه ١١ :
التنكيد
وتذكّرتُ كيف
حرّرتَ جيلاً
من وحول الهوى وأسر
الجمود
وصرعتَ
الصفحه ٧٥ :
في ميلاد علي الأكبر عليهالسلام
يا شبيه النبي
خلقاً وأخلاقاً