الصفحه ٣٥ :
* * *
أتسأل عن ذكريات
الرسول
وكيف تحدّى جبال
المحال
وثورته في لهيب
المخاض
الصفحه ٦٤ :
جيش الأطماع
والبغضاء
والرسول العظيم
حطّم بالإسلام
دنيا الطغاة
والجهلاء
الصفحه ١٠٥ :
الرسول
لنشر الهدى في
المدى الغابر
وحفظ الأحاديث من
زائفٍ
يُحرّف
الصفحه ١٥٠ :
فآل الرسول سفينُ
النجاة
ولولاهم الحق لم
يسفر
وغير ولاهم جحيم
الضلال
الصفحه ١٦٥ :
ملاذاً إلا بأهل
الكساء
قد توسّلتُ « بالرسولِ
» ولولاه
الصفحه ١٥٥ : ء ، وقد نصّ في رواياتنا عليهم بأسمائهم كما في الرواية الصحيحة عن موسى بن جعفر عليهالسلام أنه قال : « تقول
الصفحه ١٤٨ : أحمد بن
عبيد الله بن الخاقان وكان شديد النصب والانحراف عن أهل البيت عليهمالسلام : « ما رأيت ولا عرفت
الصفحه ١٠٨ : المنصور الدوانيقي له السمّ بعد أن رأى شخصيته تنتشر بين المسلمين ، فخاف على حكمه وأطماعه. ودفن في مقبرة
الصفحه ١٢٥ :
الإمام عليهالسلام قد ساهم مساهمة فعّالة في الحركة
العلمية في زمانه ، فقد أتيح له أن يتحرّك في شتّى
الصفحه ٩٣ : يستمرّ مرضه إلا في تلك الأيام القليلة.
ومنها : أنّ هشام بن
عبد الملك حجّ فلم يتمكن من استلام الحجر
الصفحه ٩٤ : : سعيد بن المسيّب ، وأبو حمزة الثمالي ، وسعيد بن جبير.
ومن آثاره :
الصحيفة السجّادية :
الدعاء دافع
الصفحه ١٠٧ :
الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
اسمه « جعفر » وكنيته
« أبو عبد الله » ولقبه « الصادق
الصفحه ٦ : .
ولا أرجو من هذا
الكتاب بما يضمّ من مجموعة نثريّة وشعريّة إلا أن تكون ذخراً لي يوم لا ينفع مال ولا بنون
الصفحه ١٠١ : ».
وخلفاء زمان إمامته : الوليد بن عبد الملك وهشام بن عبد الملك من خلفاء بني اُمية ، واستشهد
بالسمّ في
الصفحه ١٠٣ : من الروايات والأقوال في مختلف المجالات نكتفي بذكر وصية من وصاياه لأحد تلامذته « جابر بن عبد الله