الصفحه ١٩٥ : ٢ : ٤٦٤ ـ ٤٦٥ / ٢١٦. وأورده البحرانيّ في مدينة المعاجز ٢ : ٢٠ /
٣٦٣ وفي بحار الأنوار ١٧ : ٤١٤ / ٤٣ عن
الصفحه ١٨٨ : بن موسى .. وفي بحار الأنوار ٩٧ : ٢١٦ / ١٥ ومدينة
المعاجز ١ : ٢٠٦ / ١٢٦ عن الكافي.
(١) قال الصدوق في
الصفحه ٢١١ : عليهمالسلام
.. وعنه في بحار الأنوار ٢٢ : ٣٩٣ / ١ وج ٨١ : ٢٣١ / ٥ ومستدرك الوسائل ٣ : ٨٤ /
١٢ ومدينة المعاجز
الصفحه ٤١٠ : في النجف.
١٣٢ ـ مدينة المعاجز : للسيّد هاشم البحراني ، المتوفّى ١١٠٧ هجريّة ، نشر
مؤسسة المعارف
الصفحه ٢٢٢ : عليهم ، قال : فقلت لأنس : كم كانوا؟
قال : أربعين (٦).
فصل
[في ذكر معاجز النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٣٠ : ]....................................................... ٢٢١
فصل : [في ذكر معاجز النبيّ
صلىاللهعليهوآله]............................................ ٢٢٢
الصفحه ١٣٣ : بورقكم هذه إلى
المدينة فلينظر أيّها أزكى طعاما فليأتكم برزق منه وليتلطّف ولا يشعرنّ بكم أحدا (١).
قال
الصفحه ١٣٤ : أمري ما أصبت كنزا ، أنا رجل من أهل هذه المدينة ، فقال الملك : أنت من
أهلها؟
قال : نعم ،
قال : فهل
الصفحه ٢٧٧ : المدينة ،
وقال : لا بدّ للمدينة منّي أو منك ، فلمّا نزل الجرف لحقه عليّ ، وقال : يا رسول
الله ، زعمت قريش
الصفحه ٤٦ : الطبرسيّ في تفسير جوامع الجامع ٢
: ٧٠٣ (قطعة منه) ، وانظر جامع البيان للطبريّ ١٧ : ٧٣ ، تاريخ مدينة دمشق ٢٢
الصفحه ٢٨٢ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
المدينة من
حجّة الوداع بعث أسامة بن زيد ، وأمره أن يقصد إلى حيث قتل أبوه
الصفحه ٧٥ :
الله لهم الكرّة على بخت نصّر ، وانصرفوا بعد ما فتحوا المدينة ، وكان سبب
انصرافهم أنّ سهما وقع في
الصفحه ١٠٣ : الْمَوْتِ فَقالَ
لَهُمُ اللهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْياهُمْ)(١) قال : إنّ هؤلاء أهل مدينة من مدائن الشام من بني
الصفحه ١٢٨ : (١) محمّد صلىاللهعليهوآله
أنّه كان بأرض
الروم مدينة يقال لها : أقسوس ، وكان لها (٢) ملك صالح ، فمات ملكهم
الصفحه ٢٠٢ : قدم رجل من بني قريظة من يهود وادي القرى ، فابتاعني
من صاحبي الذي كنت عنده ، فخرج حتّى قدم بي المدينة