الصفحه ٢٠٠ : أنبياء كثيرين وما موسى وعيسى ومحمد «صلوات
الله عليهم أجمعين» إلا من ذريته عليهالسلام ، وقد أعطي التوراة
الصفحه ٣٠٩ : العموم يأتي ذكر بعض الأنبياء المعروفين (وَمِنْكَ) يا رسول الله (وَمِنْ نُوحٍ
وَإِبْراهِيمَ وَمُوسى
الصفحه ٤١٦ :
قَبْلِهِمْ) أنبياءهم ، حين (جاءَتْهُمْ
رُسُلُهُمْ) جمع رسول ، ويجوز الإتيان بالفعل ، مذكرا ومؤنثا ، إذا
كان
الصفحه ٤٣٨ : لأهل القرية (إِنَّا إِلَيْكُمْ) أيها القوم (مُرْسَلُونَ) فقد كانوا هم أنبياء بأنفسهم ورسل عيسى
الصفحه ٤٩٣ :
المسلمين ، وقد بعث فيهم كثرة من الأنبياء ، وبقوا إلى هذا اليوم (وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِما) أي ذرية إبراهيم
الصفحه ٤٩٩ : خلاف الأولى ، فتلوم نفسك لم
ما أحضرت؟ وقد ثبت عقلا ونقلا ، إن الأنبياء منزهون عن العصيان ، فما يرى من
الصفحه ٥٠٦ :
____________________________________
[١٧٣](إِنَّهُمْ) أي الأنبياء ـ وهذا تفسير «كلمتنا» ـ (لَهُمُ الْمَنْصُورُونَ) أي الغالبون على الكفار
الصفحه ٥١٩ : الأنبياء أحيانا لإثارة النشاط في
نفوسهم ، لتقوى اتصالاتهم بالله سبحانه ، وهي لم تكن معصية ، كما لا يخفى
الصفحه ٥٣٣ : (وَالْيَسَعَ) قال بعضهم كان من أنبياء بني إسرائيل (وَذَا الْكِفْلِ) هو يوشع بن نون ، وصي موسى عليهالسلام ، على
الصفحه ٥٧١ :
تُرْجَعُونَ) أيها البشر ، فهو المبدئ ، وهو المعيد ، وهو بيده
الشفاعة وحده ، حتى إن الأنبياء ، ومن إليهم (وَلا
الصفحه ٦١٧ : الكفار (حَقٌ) مطابق للواقع ، لا كذب فيه ، (وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ) فإن الأنبياء كانوا يعدّون اشتغالهم
الصفحه ٦ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد لله رب
العالمين والصلاة والسّلام على أشرف الأنبيا
الصفحه ١١ : ، لأن المراد بقوم الأنبياء ، من أرسلوا إليهم وهذا يناسب قول
الظالم (لَقَدْ أَضَلَّنِي
عَنِ الذِّكْرِ
الصفحه ٥٥ : ](وَالَّذِي أَطْمَعُ) أي أوجد (أَنْ يَغْفِرَ لِي
خَطِيئَتِي) والأنبياء معصومون ، إلا أنهم يعدون حتى عملهم
الصفحه ٦٠ : تكذيب لجميع الأنبياء.
[١٠٧](إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ نُوحٌ) وسماه أخا ، لأنه كان من قبيلتهم (أَلا