الصفحه ٩٥ : وزورا ب «إنا ٢ معاشر الأنبياء لا نورث ، ما
تركناه صدقة» (وَقالَ) سليمان عليهالسلام على وجه الشكر
الصفحه ١٤٨ : (إِنْ شاءَ اللهُ مِنَ
الصَّالِحِينَ) في السيرة والمعاشرة ، وقيل للصالح صالح ، لأنه يصلح
للدنيا والآخرة
الصفحه ٤٧٤ : طغيتم ، وتجاوزتم حدود الإيمان فتبعتكم على أنفسكم ،
لا نحن معاشر القادة.
[٣٢](فَحَقَّ عَلَيْنا) جميعا
الصفحه ٥٠٤ : قوله «فإنكم»
(وَما مِنَّا) معاشر الملائكة ، وما ورد من إرادة أهل البيت عليهمالسلام ، بذلك ، فإنه من
الصفحه ٦١٤ : (لِلَّذِينَ
اسْتَكْبَرُوا) من القادة والرؤساء ، أي تكبروا عن قبول الحق (إِنَّا كُنَّا لَكُمْ) معاشر الرؤسا
الصفحه ٦٢١ : الآيات الكونية ، الملفتة إلى وجوده تعالى ، وسائر صفاته (اللهُ) وحده ، هو (الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ) معاشر
الصفحه ٦٥٠ :
لهم على وجه التبشير (نَحْنُ) معاشر الملائكة (أَوْلِياؤُكُمْ) أحبائكم ونلي أموركم (فِي الْحَياةِ
الصفحه ٦١ : أرتبط بقوله ، فقد كان الأنبياء مكلّفين بالبلاغ والإرشاد ، أما أعمال
الناس وما كانوا في زمان كفرهم ، فليس
الصفحه ٣٩٠ : ء المتنعمون بالترف ، والرفاه (إِنَّا بِما أُرْسِلْتُمْ بِهِ) أيها الأنبياء (كافِرُونَ) لا نصدق به ، ولا نقبله
الصفحه ٥٠٥ :
الْأَوَّلِينَ) أي كتابا ، من كتب الأنبياء السابقين ، بأن كان أرسل
إلينا رسول ، كما أرسل إلى تلك الأمم.
[١٧٠
الصفحه ١٢ : ترك الأقوام للهدى إنما هو شيء قديم ، فقد كان
للأنبياء أعداء يهجرونهم ، ويعادونهم (وَ) كما لك أعدا
الصفحه ١٤ : المؤمنين «أنهم لضالون». و «شر» و «أضل» لا
يراد بهما التفضيل حقيقة.
[٣٦] ثم ذكر
سبحانه قصص بعض الأنبيا
الصفحه ٦٣ : (كَذَّبَتْ عادٌ) أي قبيلة عاد (الْمُرْسَلِينَ) فإن تكذيب هؤلاء كان تكذيب لسائر الأنبياء عليهمالسلام ، فمن لم
الصفحه ٧٨ : اللفظ ، لأن الشيء يدخل
القلب عن طريق الحواس (لِتَكُونَ) يا رسول الله (مِنَ) جملة الأنبيا
الصفحه ١٩٥ : عليهالسلام (وَإِنْ تُكَذِّبُوا) قولي ولم تؤمنوا بي (فَقَدْ كَذَّبَ
أُمَمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ) أنبياءهم ، فلم يضر