الصفحه ٤٣٠ :
(٣٦)
سورة يس
مكيّة / آياتها (٨٤)
سميت السورة
بهذا الاسم ، لابتدائها ، ب «يس» وهو كما ورد من
الصفحه ٥٠٧ : (بِساحَتِهِمْ) أي بأفنية دورهم (فَساءَ) الصباح وقت ذاك (صَباحُ
الْمُنْذَرِينَ) بصيغة اسم المفعول ، أي صباح هؤلا
الصفحه ٥٠٩ :
(٣٨)
سورة ص
مكيّة / آياتها (٨٩)
سميت السورة
بهذا الاسم لابتدائها بهذه اللفظة «ص» وهي كسائر
الصفحه ٦٠٣ :
يَقُولَ رَبِّيَ اللهُ
____________________________________
إظهارا لسطوته ، وإلا فقد أراد غير مرة ، قتل
الصفحه ٦٤٧ : » أي يطلبوا رضاه
سبحانه عنهم حتى ينجيهم مما فيه (فَما هُمْ مِنَ
الْمُعْتَبِينَ) ـ بصفة اسم المفعول ـ أي
الصفحه ٥٨ : ) قسم بالله ، والتاء تأتي غالبا لأمر مستنكر أو غريب (إِنْ) أي إنه ، ف «إن» مخففة حذف اسمها (كُنَّا لَفِي
الصفحه ٢٢٦ :
(٣٠)
سورة الروم
مكيّة / آياتها (٦١)
سميت السورة
بهذا الاسم لاشتمالها على كلمة «الروم
الصفحه ٢٩٥ : .
[٢٠](أَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا) بالله وبرسوله ، وبما جاء به (وَعَمِلُوا) الأعمال (الصَّالِحاتِ) التي هي
الصفحه ٣٧٩ : ) (٢) (ذَواتَيْ) تثنية ذات (أُكُلٍ خَمْطٍ) «أكل» اسم للثمرة مهما كانت ، و «خمط» كل شجر له شوك ، والمراد مرّ بشع
الصفحه ٥٤٣ :
(٣٩)
سورة الزمر
مكيّة / آياتها (٧٦)
سميت السورة
بهذا الاسم لاشتمالها على هذه اللفظة «زمرا
الصفحه ٥٨٣ :
فَصَعِقَ
مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلاَّ مَنْ شاءَ اللهُ ثُمَّ نُفِخَ
فِيهِ
الصفحه ١٣٨ : )
____________________________________
لَتُبْدِي
بِهِ)
و «إن» مخففة ،
واسمها محذوف ، أي أنها ـ والمراد أم موسى ـ كادت وقربت أن تظهر للمجتمع قصة
الصفحه ٢٧ : الآيات نرى عباد الله العقلاء يخضعون لله سبحانه ، ويعتدلون في
سلوكهم ، وينتهجون المنهج المقرر لهم
الصفحه ٦١٥ : الخزنة لهم بعد هذا الاعتراف (فَادْعُوا) أنتم ، حتى يخفف الله عنكم ، فإنّا لا ندعو وذلك لعلم
الخزنة ، بأن
الصفحه ٤٤ : (لِمِيقاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ) أي لوقت يوم خاص ، فإن «ميقات» اسم للزمان