الصفحه ٢٦٠ :
(٣١)
سورة لقمان
مكية / آياتها (٣٥)
سميت السورة
بهذا الاسم لاشتمالها على ذكر «لقمان» الحكيم
الصفحه ٤٩٨ : قومه ، وكانوا كفارا عصاتا ، وعددهم مائة ألف ، أو يزيدون ، فدعاهم إلى الله
مدة مديدة ، لكنهم لم يستجيبوا
الصفحه ٢٨٥ :
(٣٢)
سورة السجدة
مكيّة / آياتها (٣١)
سميت السورة
بهذا الاسم ، لاشتمالها على مادة السجدة
الصفحه ٣٤٨ : الباقر عليهالسلام ، أنه قال : جاءت امرأة من الأنصار إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهو في منزل
الصفحه ١٧٢ :
ما
كانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحانَ اللهِ وَتَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ (٦٨)
وَرَبُّكَ
يَعْلَمُ ما
الصفحه ٥٤٥ : الأصنام عقلاء ـ (إِلَّا
لِيُقَرِّبُونا إِلَى اللهِ زُلْفى) اسم مصدر زلف بمعنى قرب ، فهو مفعول مطلق
الصفحه ٤٩٥ : وتخافون الله؟ على وجه الاستفهام الإنكاري ، أي
لماذا لا تتقون.
[١٢٦](أَتَدْعُونَ بَعْلاً) اسم صنم لهم
الصفحه ٤٣١ :
____________________________________
[٢](يس) اسم للرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، كما ورد عن الباقر عليهالسلام ، قال : «إن لرسول الله
الصفحه ٤٨٣ : عِبادَ اللهِ الْمُخْلَصِينَ) بصيغة اسم المفعول ، أي الذين أخلصهم الله سبحانه لنفسه
، فكانوا يعملون لله
الصفحه ٢٠٤ :
لِقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ (٣٥) وَإِلى مَدْيَنَ
أَخاهُمْ شُعَيْباً فَقالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ
الصفحه ٢٧٥ : السَّعِيرِ (٢١) وَمَنْ يُسْلِمْ
وَجْهَهُ إِلَى اللهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ
الصفحه ١٨٢ :
____________________________________
العذاب وي اسم فعل بمعنى «عجب» (وَيْكَأَنَّ اللهَ
يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ) بأن
الصفحه ٤٢٩ :
وَلَوْ
يُؤاخِذُ اللهُ النَّاسَ بِما كَسَبُوا ما تَرَكَ عَلى ظَهْرِها مِنْ دَابَّةٍ
وَلكِنْ
الصفحه ٤٦٦ :
(٣٧)
سورة الصافات
مكيّة / آياتها (١٨٣)
سميت السورة
بهذا الاسم لاشتمالها على هذه اللفظة في
الصفحه ٣٠١ :
(٣٣)
سورة الأحزاب
مدنيّة / آياتها (٧٤)
سميت السورة
بهذا الاسم ، لاشتمالها على لفظة «الأحزاب