الصفحه ٣٥٢ :
يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلاَّ أَنْ
يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى
الصفحه ٦٣ : ) في النسب (هُودٌ) النبي (أَلا تَتَّقُونَ) الله باجتناب المعاصي ، وهل تخافون عقابه ونكاله؟
[١٢٦
الصفحه ١٥٨ : تحكيها ، وإنما هي دالة
على أنك نبي ، وإلا فمن أين يعلم من لم يقرأ ولم يكتب ولم يشهد وقت القصة ،
التفاصيل
الصفحه ٦٧ : لَهُمْ أَخُوهُمْ صالِحٌ) أي أن التكذيب كان في زمان قال لهم أخوهم في النسب صالح
النبي عليهالسلام (أَلا
الصفحه ٢٢٩ :
بَيْنَهُما إِلاَّ بِالْحَقِّ
____________________________________
النَّاسِ) الذين لا يؤمنون بالله ، ولا
الصفحه ٣٠٢ :
يا
أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ وَلا تُطِعِ الْكافِرِينَ وَالْمُنافِقِينَ
إِنَّ اللهَ كانَ
الصفحه ١١ : خارجا من مكة إلا علوت رأسك بالسيف فضرب
عنقه يوم بدر صبرا ، وأما أبيّ بن خلف فقتله النبي
الصفحه ١٣ : (إِلَّا جِئْناكَ بِالْحَقِ) في جواب ذلك المثل ودحضه (وَأَحْسَنَ
تَفْسِيراً) لعملك من تفسيرهم ، فإنا نبيّن
الصفحه ٢٠ : ) وَلَقَدْ صَرَّفْناهُ بَيْنَهُمْ
لِيَذَّكَّرُوا فَأَبى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلاَّ كُفُوراً (٥٠)
وَلَوْ
شِئْنا
الصفحه ٢٢٢ :
يَعْقِلُونَ (٦٣) وَما هذِهِ الْحَياةُ
الدُّنْيا إِلاَّ لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ
الصفحه ٣١٥ :
فَارْجِعُوا
وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنا عَوْرَةٌ
وَما
الصفحه ٥٨٣ :
فَصَعِقَ
مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلاَّ مَنْ شاءَ اللهُ ثُمَّ نُفِخَ
فِيهِ
الصفحه ١٢ :
وَكَذلِكَ
جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ وَكَفى بِرَبِّكَ هادِياً
الصفحه ٢٨٧ : بَيْنَهُما) من أنواع الحيوان ، والإنسان والنبات ، والهواء ،
والملائكة ، وغيرها (فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ) وقد جرت
الصفحه ٢٩٩ : قولهم سيف
جراز ، أي قطاع لا يبقي شيئا إلا قطعة ، فالأرض قد جرز نباتها ، أي قطع وأزيل ،
فلا نبات لها