الصفحه ٧٩ : سبحانه نبيه بأن لا يغتم لإعراض هؤلاء فإنهم معاندون حتى لو أنزل الله القرآن
على رجل أعجمي فقرأه عليهم لم
الصفحه ٩٥ : شاهدنا بعض قصص موسى فلنشاهد بعض قصص هذين
النبيين العظيمين ، مع الارتباط لما ذكر هنا بموضوع العقيدة
الصفحه ١٠٨ : النبي ، ولعلّ
الإتيان بهذه اللفظة ، للاعتراف برسالته ، وأرادت أن تبدي اعترافها بالمبدأ
والرسالة.
[٤٦
الصفحه ١١١ : الحجاز إلى الشام وقد
مرّ بها النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، في غزوة تبوك (بُيُوتُهُمْ) وآثارها الباقية
الصفحه ١١٩ : (وَمَنْ يَرْزُقُكُمْ
مِنَ السَّماءِ) بإدرار المطر (وَالْأَرْضِ) بإنبات النبات؟ (أَإِلهٌ مَعَ اللهِ) يفعل
الصفحه ١٢٦ : بالإخراج أنها تخرج من الأرض كما يخرج النبات
منها ، أو المراد به ظهورها؟ ولفظة «من الأرض» في مقابل من السما
الصفحه ١٥٩ : والمعاصي (ما أَتاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ) فإن جيل الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يبعث فيهم نبي
الصفحه ١٦١ : أحدهما ظهر الآخر وعونه (وَقالُوا إِنَّا بِكُلٍ) منهما (كافِرُونَ) ولو فرض أن النبي جاء بمثل تلك المعاجز
الصفحه ١٦٣ : قبل نزوله (مُسْلِمِينَ) حيث رأينا صفات النبي في التوراة والإنجيل.
[٥٥](أُولئِكَ يُؤْتَوْنَ) أي
الصفحه ١٦٦ : عليهالسلام إن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : والذي نفسي بيده لأدعون إلى هذا الأمر الأبيض
والأسود ومن على
الصفحه ١٧٠ : من النبيين؟.
الصفحه ١٩٦ : ولذا يتفتح قلبه
إلى مشاهد الخلقة الخارجية التي تظهر في الأولاد إذا ولدوا ، والنبات إذا نبت ،
وهكذا أما
الصفحه ١٩٩ : ويدفعون العذاب عنكم.
[٢٧] إنّ القوم
لم يؤمنوا بإبراهيم ، (فَآمَنَ لَهُ) أي لإبراهيم (لُوطٌ) النبي
الصفحه ٢٠٤ : النبي هود عليهالسلام ، فلم يقبلوا
الصفحه ٢٠٩ : الآية ،
إعلام النبي ، بأنه يستمر في عمله ودعوته ، فلا يهتم بما يفعله المشركون والعصاة ،
إنه مأمور بالسير