الصفحه ٣٢٥ : كُلِّ شَيْءٍ قَدِيراً (٢٧) يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ
الصفحه ٣٢٦ : اللهَ أَعَدَّ
لِلْمُحْسِناتِ مِنْكُنَّ أَجْراً عَظِيماً (٢٩)
يا
نِساءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ
الصفحه ٣٤٥ :
فَمَتِّعُوهُنَّ
وَسَرِّحُوهُنَّ سَراحاً جَمِيلاً (٤٩) يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا
الصفحه ٣٤٦ : الخال والخالة ، والمرأة التي تهب نفسها للنبي ، ثم بيّن سبحانه أن
للرسول الخيار في حفظ بعض زوجاته
الصفحه ٣٤٩ : «زينب» بنت عميس ، ثم «جويرية» بنت الحارث ،
ثم «صفية» بنت حيّ بن أخطب ، والتي وهبت نفسها للنبي
الصفحه ٣٥٨ :
وَإِثْماً
مُبِيناً (٥٨) يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ
لِأَزْواجِكَ وَبَناتِكَ وَنِسا
الصفحه ٣٦٣ :
____________________________________
[٧٠] وحيث تقدم
أذى بعض المسلمين للرسول كما قال سبحانه (إِنَّ ذلِكُمْ كانَ
يُؤْذِي النَّبِيَّ
الصفحه ٣٩٢ : عن التنفيذ ، فالنبي يريد عجز الكفار ، وهم يريدون عجز النبي (أُولئِكَ فِي الْعَذابِ مُحْضَرُونَ) أي
الصفحه ٤٣٣ : ) الحق ، وقد ورد أن هذه الآية نزلت في أبي جهل بن هشام ،
ونفر من أهل بيته ، وذلك «أن النبي
الصفحه ٥٥٦ : الزرع وييبس ، من هاج أي ثار ، فكأن النبات يثور
عن حالته الأولى (فَتَراهُ مُصْفَرًّا) بعد ما كان ذا لون
الصفحه ٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم نبي (أَوْ نَرى رَبَّنا) فيخبرنا بذلك ، ويأمرنا بإطاعة الرسول واتّباعه ، فرد
عليهم الله سبحانه
الصفحه ١٤ : ء عليهمالسلام الذين كذبهم الأقوام فكانت لهم العاقبة السيئة بسبب
تكذيبهم ، وهذا تسلية للنبي
الصفحه ٢٢ : ءِ) أي المنى ، أو الماء المكون للنبات والحيوان ، حتى
يأكلهما الإنسان ، فيتحول في بدنه منيا (بَشَراً) أي
الصفحه ٤٦ : بما عندهم من أنواع السحر حتى يبطلها
، وليس هذا طلبا حتى يقال : كيف يطلب النبي السحر وهو حرام؟
[٤٥
الصفحه ٤٧ : حتى تظهروا للناس أنه نبي وتسيطروا على الأمر (فَلَسَوْفَ تَعْلَمُونَ) العقاب الذي يحل عليكم ، ثم فسر ما