الصفحه ٣٣٦ :
وَما
كانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ
يَكُونَ لَهُمُ
الصفحه ٣٠٧ : ، فالدعي ليس ابنا ، وإنما الأمة أبناء
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والمظاهر منها ليست أمّا ، وإنّما
الصفحه ٣٤٨ : بعض الأزواج ، في قصة غنائم
خيبر (رَحِيماً) يتفضل بالرحم والنعمة على رسوله والمؤمنين ، روى عن
الإمام
الصفحه ٥١٢ : اجتمعوا ، وقالوا إن في القرآن كلمات غير فصيحة ، وظنوها مأخذا على الرسول
، وجمعوا تلك الكلمات في ثلاث ، هي
الصفحه ٣٠٥ : عليه السبي ، فاشتراه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بسوق عكاظ ، فلما نبيء رسول الله
الصفحه ٣٢٠ :
وَلَوْ
كانُوا فِيكُمْ ما قاتَلُوا إِلاَّ قَلِيلاً (٢٠) لَقَدْ كانَ لَكُمْ
فِي رَسُولِ اللهِ
الصفحه ٣٩٥ :
____________________________________
لتقاليدهم (وَقالُوا) بعضهم لبعض ما هذا القرآن (إِلَّا إِفْكٌ) كذب (مُفْتَرىً) نسبه الرسول إلى الله افترا
الصفحه ١٠ : وصرفني خليلي (عَنِ الذِّكْرِ) القرآن ، أو الرسول (بَعْدَ إِذْ جاءَنِي) وحال بيني وبين الإيمان (وَكانَ
الصفحه ٣١٢ :
____________________________________
وأخيرا قرر الرسول عدم الخروج من المدينة ـ بإشارة سلمان
الصفحه ٣٥١ : حصين ، دخل على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وعنده عائشة من غير استئذان ، فقال رسول الله
الصفحه ٣٥٧ :
وَرَسُولَهُ
لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً مُهِيناً (٥٧
الصفحه ٣٩٦ : ء الضعفاء ـ من قوم الرسول ـ عقوبتي إن
تمادوا في غيّهم وكفرهم؟.
[٤٧](قُلْ) يا رسول الله لهؤلاء الكفار
الصفحه ٥٠٥ : الكفار ، كانوا يقولون قبل بعثة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم.
[١٦٩](لَوْ أَنَّ عِنْدَنا ذِكْراً مِنَ
الصفحه ٥١٣ : .
[٨](ما سَمِعْنا بِهذا) الذي يقوله الرسول من وحدة الإله ، وعدم الشرك (فِي الْمِلَّةِ الْآخِرَةِ) أي ملة
الصفحه ٦٤٨ : تَسْمَعُوا لِهذَا
الْقُرْآنِ) الذي يقرأه الرسول ، لئلا تتأثروا به ، ويجذبكم إلى
الإيمان (وَالْغَوْا فِيهِ) أي