الصفحه ١٨٣ : للملك ـ مثلا ـ
بالقتل.
[٨٦] وإذ انتهت
قصص موسى مع فرعون وبني إسرائيل وقارون ، يتوجه السياق إلى الرسول
الصفحه ١٨٩ : ) بالله ورسوله واليوم الآخر وما جاء به الرسول (وَعَمِلُوا) الأعمال (الصَّالِحاتِ) الملازم لعدم السيئات
الصفحه ١٩١ :
الجاه العريض ، بعد تلك الانتكاسة (وَلَئِنْ جاءَ نَصْرٌ
مِنْ رَبِّكَ) يا رسول الله ، لك وللمؤمنين ، وذهب
الصفحه ٢١٦ : زمانه ، وزمان الرسول
صلىاللهعليهوآلهوسلم حيث كان زمن الفصاحة والبلاغة ، كان المناسب له الإتيان
بهذا
الصفحه ٢٢٧ : (٣)
فِي
بِضْعِ سِنِينَ
____________________________________
[٢](الم) رمز بين الله ورسوله
الصفحه ٢٤٦ : هي أقبلت
ولا البخل
مبقيها إذا هي ولت
(فَآتِ) أي أعط يا رسول الله (ذَا
الصفحه ٢٥٠ : ](قُلْ) يا رسول الله ، مهددا لهؤلاء المشركين ، بأنهم إن بقوا
على شركهم وانحرافهم ، أصابهم مثل ما أصاب
الصفحه ٢٥٣ : ، وفيه تهديد لمعاصري الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم بأنهم إن بقوا على إجرامهم كان مصيرهم مصير أولئك
الصفحه ٢٦١ : كان بعضهم لبعض ظهيرا ، أو إنها
رموز بين الله ورسوله ، وفائدته لنا ، إن الرسول يسر به إلى من يعلمه أهلا
الصفحه ٢٨٧ : بالمعاصي ، كان
مصيرهم إلى النار (ما أَتاهُمْ مِنْ
نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ) فإن كفار مكة ، لم يأتهم رسول
الصفحه ٢٩١ : رسول الله لهم (يَتَوَفَّاكُمْ) أي يميتكم (مَلَكُ الْمَوْتِ) أي الملك الموكل بإماتة الناس ، وهو عزرائيل
الصفحه ٢٩٦ : والعصيان (مُنْتَقِمُونَ) بإحلال العقاب بهم.
[٢٤] ثم يأتي
السياق ليسلّي الرسول فيما يتحمله من الأذى
الصفحه ٣٠٣ : باللات ، والعزى سنة ، قالوا لتعلم قريش منزلتنا منك.
[٣](وَاتَّبِعْ) يا رسول الله (ما يُوحى إِلَيْكَ
الصفحه ٣٠٨ : ذلك ، أقول : لم يعلم أن ذلك كان من باب الإرث ، بل يحتمل أنه كان
من باب ولاية الرسول
الصفحه ٣١٥ : المنافقين (النَّبِيَ) صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهم بنو حارثة ، وبنو سلمة (يَقُولُونَ) للرسول في عذرهم