الصفحه ٢١٧ : ، ولا تذكر الإنسان
تذكيرا؟
[٥٣](قُلْ) يا رسول الله لهؤلاء الذين يناقشون في نبوتك ويطلبون
الخوارق
الصفحه ٢١٨ :
الْعَذابُ
____________________________________
لأنفسهم ، فإنهم كانوا يقولون للرسول ، إن كان حقا ، فادع
الصفحه ٣٠٠ : إِنِّي تُبْتُ الْآنَ) (١) (وَلا هُمْ
يُنْظَرُونَ) أي يمهلون.
[٣١](فَأَعْرِضْ) يا رسول الله (عَنْهُمْ
الصفحه ٣٣١ :
وَمَنْ
يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صالِحاً نُؤْتِها أَجْرَها
مَرَّتَيْنِ
الصفحه ٣٣٢ : وَآتِينَ الزَّكاةَ وَأَطِعْنَ اللهَ وَرَسُولَهُ إِنَّما يُرِيدُ اللهُ
لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ
الصفحه ٣٣٣ : بأهل البيت عليهمالسلام ، بيت الرسول ، والذي يشهد أن المراد بالآية ، ليست
النساء ، تغيير الأسلوب ، فإن
الصفحه ٣٤٦ : الخال والخالة ، والمرأة التي تهب نفسها للنبي ، ثم بيّن سبحانه أن
للرسول الخيار في حفظ بعض زوجاته
الصفحه ٣٥٥ : تحريم زوجات الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، جرى بعده فيمن لم يمسها الرسول ، ولم يدخل بها.
[٥٦] ولما
الصفحه ٣٦٠ : الإنسان في كل
مجتمع هذه الألوان الثلاثة من الناس (لَنُغْرِيَنَّكَ) يا رسول الله (بِهِمْ) والإغراء تسليط
الصفحه ٣٨٢ : ، للتلازم بين الإيمان بالله
والرسول ، وبين الإيمان باليوم الآخر (مِمَّنْ هُوَ مِنْها) أي من الآخرة (فِي شَكٍ
الصفحه ٣٨٦ : ) يا رسول الله لهم (يَجْمَعُ بَيْنَنا) نحن وأنتم (رَبُّنا) يوم القيامة لنحاسب ، فيعلم من المحق ، ومن
الصفحه ٣٩٧ : ](قُلْ) لهؤلاء الكفار يا رسول الله (ما سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ) أي كل أجر أسأله منكم على أدائي للرسالة
الصفحه ٤٣٠ : أسماء الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم كما لا ينافي في أن يكون «رمزا» أيضا ، وينطبق عليه بعض
الأقوال
الصفحه ٤٣٤ : ـ فخفت أن أتقدم» (١).
[١١](وَسَواءٌ عَلَيْهِمْ) أي على هؤلاء الكفار (أَأَنْذَرْتَهُمْ) يا رسول الله
الصفحه ٤٤٦ :
ما
يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ (٣٠) أَلَمْ يَرَوْا كَمْ
أَهْلَكْنا