الصفحه ٤٢٦ : جاءَهُمْ نَذِيرٌ) أي رسول ينذرهم (لَيَكُونُنَّ أَهْدى) أي أقبل للهداية (مِنْ إِحْدَى
الْأُمَمِ
الصفحه ٥١٧ : الحبستين ، لأن فيها يعود اللبن إلى الضرع.
[١٧] وإذ كان
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، يهدد الكفار
الصفحه ٥٦٥ : ادعى أن له ولدا أو شريكا (وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ) ، وهو الرسول والقرآن (إِذْ جاءَهُ)؟ والمعنى لا أظلم من
الصفحه ٦٣٠ :
رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ) يا رسول الله (مِنْهُمْ مَنْ
قَصَصْنا عَلَيْكَ) أحوالهم ، كإبراهيم ، ونوح ، وموسى
الصفحه ٦٥٧ : )
____________________________________
زمن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ما يماثله في فصاحته أو نظامه ، أو أخباره ، كأن يأتي
أفصح منه ، أو
الصفحه ٣٧ : مُؤْمِنِينَ) بالله وبما يجب الإيمان به ، عنادا وتقليدا لآبائهم.
[١٠](وَإِنَّ رَبَّكَ) يا رسول الله لا يضره
الصفحه ٦٠ :
إِذْ
قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ نُوحٌ أَلا تَتَّقُونَ (١٠٦) إِنِّي لَكُمْ
رَسُولٌ أَمِينٌ (١٠٧
الصفحه ٧٤ :
قالَ لَهُمْ شُعَيْبٌ أَلا تَتَّقُونَ (١٧٧)
إِنِّي
لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (١٧٨
الصفحه ٧٨ : )
____________________________________
[١٩٢](وَإِنَّ رَبَّكَ) يا رسول الله (لَهُوَ الْعَزِيزُ) الغالب القاهر المنتقم من الأعداء (الرَّحِيمُ
الصفحه ١٢٢ : أسطورة ، وهي القصة الخيالية.
[٧٠](قُلْ) يا رسول الله لهؤلاء المكذبين ، إن تماديتم في تكذيبكم
وإنكاركم
الصفحه ١٦٠ : ءَهُمُ) أي جاء أهل مكة (الْحَقُ) الذي هو الرسول والقرآن (مِنْ عِنْدِنا) حيث أرسلنا الرسول وأنزلنا القرآن
الصفحه ١٦٢ : هؤلاء الكفار (لَكَ) يا رسول الله ، بأن لم يتمكنوا من إتيان كتاب هو أهدى
من القرآن (فَاعْلَمْ أَنَّما
الصفحه ١٦٨ : رسول الله (مُهْلِكَ الْقُرى) التي تكفر وتعصي الله (حَتَّى يَبْعَثَ فِي
أُمِّها) المركز لها (رَسُولاً
الصفحه ١٩٥ : الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاغُ
الْمُبِينُ (١٨) أَوَلَمْ يَرَوْا
كَيْفَ يُبْدِئُ اللهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ
الصفحه ٢١٥ : تعلمها الرسول ، ثم جاء بها بهذه الصورة (بَلْ هُوَ) أي القرآن (آياتٌ بَيِّناتٌ) واضحات في كونها خارقة من