الصفحه ٦٣ : تَتَّقُونَ (١٢٤) إِنِّي لَكُمْ
رَسُولٌ أَمِينٌ (١٢٥) فَاتَّقُوا اللهَ
الصفحه ٦٧ : تَتَّقُونَ (١٤٢)
إِنِّي
لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (١٤٣) فَاتَّقُوا اللهَ
وَأَطِيعُونِ (١٤٤) وَما أَسْئَلُكُمْ
الصفحه ٨٥ : في الروم قصة حول خلقة
آدم ، فيلقيها على الكاهن ، وهكذا.
[٢٢٥] وقد كان
بعض الكفار يرمون الرسول بأنه
الصفحه ١٣١ : وانحرف عن أحكامه وأوامره (فَقُلْ) له يا رسول الله إن ضلالك لا يعود إليّ ف (إِنَّما أَنَا مِنَ
الصفحه ١٥٩ : فمن أين يعلم أهل مكة صدق الرسول؟ والجواب إنهم يعلمون
ذلك باستحضار الأخبار من أهل الكتاب ، كما قال
الصفحه ١٦٣ : )
____________________________________
الرسول ، وقد تهيأت نفوسهم للإيمان حيث لا يتبعون الأهواء ، أما من لا يؤمن
من أهل الكتاب فكأنه لم يعط
الصفحه ٣٢٣ : حرب الرسول ، حتى نقضوا العهد ، وجاءوا مع الأحزاب للقتال
، مما أوسع المجال للرسول ، أن يعاقبهم بعد
الصفحه ٣٢٦ :
وَأُسَرِّحْكُنَّ سَراحاً جَمِيلاً (٢٨) وَإِنْ كُنْتُنَّ
تُرِدْنَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ
الصفحه ٣٣٧ : ءم
الزوجان ـ نكحها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم تتميما للتشريع الذي سبق في أول السورة (وَما جَعَلَ
الصفحه ٣٤٧ : قالت ، وهبت نفسي لك يا رسول الله ، فإنه يجوز له
نكاحها ، والحلية بلفظ الهبة ، تخلص (إِنْ أَرادَ
الصفحه ٣٥٤ :
وَما
كانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللهِ وَلا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْواجَهُ مِنْ
بَعْدِهِ
الصفحه ٣٥٦ : ، ومن المعلوم أن صلاة الله
على الرسول ، رحمته ولطفه به ، كما أن صلاة الملائكة عطفها وطلب رحمتها من الله
الصفحه ٣٥٩ : غالب على أمره.
[٦١] ثم هدد
سبحانه الذين يؤذون الرسول والمؤمنين ، والذين كانوا يتعرضون للمؤمنات بأنهم
الصفحه ٣٨٥ : وإذا فليرد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، الجواب (قُلْ) لهم إذا سكتوا (اللهُ) هو الذي يرزقكم ، لا
الصفحه ٤١٦ : تَرَ
____________________________________
[٢٦](وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ) يا رسول الله ، هؤلاء الكفار