الصفحه ٣٤٠ : الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم فقد كان سبحانه ، يرفع الحرج عنهم ، ويحل لهم ما فيه
الصلاح (وَكانَ أَمْرُ
الصفحه ٣٤١ :
وَكَفى
بِاللهِ حَسِيباً (٣٩) ما كانَ مُحَمَّدٌ
أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ
الصفحه ٣٥٢ : هذا كان بمناسبة دخول عيينة دار الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم بدون الاستئذان ، وعلى أي ، فدخول دار
الصفحه ٣٦١ : والمنافقين ، الذين يؤذون الله ورسوله والمؤمنين في
الدنيا من اللعنة والطرد والقتل ، عطف السياق ، نحو ما أعدّ
الصفحه ٤١٥ : الألطاف الخفية الموجبة للسعادة (وَما أَنْتَ) يا رسول الله (بِمُسْمِعٍ) أي بقادر على أن تسمع إسماعا نافعا
الصفحه ٤٣١ :
____________________________________
[٢](يس) اسم للرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، كما ورد عن الباقر عليهالسلام ، قال : «إن لرسول الله
الصفحه ٥١١ : ) أي رسول من قبل الله سبحانه لإنذارهم وتخويفهم عن بأس
الله ، بأنهم إن تمادوا على الكفر والعصيان ، أخذهم
الصفحه ٥١٤ : ، ومالا ، وجاها ، وأولادا؟ لكنهم غفلوا ، من أن مؤهلات
الرسالة ، غير مؤهلات العرف والعادة ، والرسول منفرد
الصفحه ٦٢٩ : بتلك النار ، ثم
يدخلون في النار.
[٧٨] ثم يرجع
السياق إلى الرسول ليصبّره عما يلاقي من الأذى في سبيل
الصفحه ١٢ : واتخاذ مناهج الكفار نظاما للحكم ، دون دساتير القرآن.
[٣٢] ويسلي
الله الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم بأن
الصفحه ١٣ : كانوا يريدون بذلك تقوية
افترائهم. أن الرسول إنما يتعلم القرآن من «عداس» وأضرابه ، كما سبق منهم هذا
الصفحه ١٦ : )
____________________________________
كما عذب من سبقهم ـ وهذا كما نمثل لقوم الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ (وَكُلًّا) من أولئك القرون
الصفحه ١٧ : ) هل هم الضالون ، أم الرسول والمؤمنون؟ والمعنى أنهم
هناك يعرفون ضلال سبيلهم في الدنيا ، حيث لا منجى ولا
الصفحه ٣٩ :
فَأْتِيا
فِرْعَوْنَ فَقُولا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعالَمِينَ (١٦) أَنْ أَرْسِلْ
مَعَنا بَنِي
الصفحه ٥٢ : رسول الله من عدم إيمان قومك.
[٦٩](وَإِنَّ رَبَّكَ) يا رسول الله (لَهُوَ الْعَزِيزُ) في سلطانه الغالب