الصفحه ١٢٧ : ، وهاهنا دابة تتكلم.
[٨٤](وَ) اذكر يا رسول الله لهؤلاء (يَوْمَ نَحْشُرُ) أي نجمع (مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ
الصفحه ١٢٨ : ،
والاختصاص بهم لأنهم هم الذي يستدلون ، أما غيرهم ، فإنهم معرضون غافلون.
[٨٨](وَ) اذكر يا رسول الله (يَوْمَ
الصفحه ١٣٠ : والعصيان.
[٩٢] قل يا
رسول الله لهؤلاء الكفار بعد تهديدهم بالعذاب (إِنَّما أُمِرْتُ) أنا بأمر الله سبحانه
الصفحه ١٣٢ : النمل بتلاوة الرسول للقرآن ، جاءت هذه السورة مفتتحة بتلاوة بعض
قصص القرآن ، وهي قصة موسى وفرعون
الصفحه ١٣٣ : ، وإعرابها
أقوال أخر تقدم بعضها.
[٤](نَتْلُوا) أي نقرأ (عَلَيْكَ) يا رسول الله (مِنْ نَبَإِ) أي خبر (مُوسى
الصفحه ١٣٧ : روي عن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم إنه لو أقر فرعون بأن يكون له قرة عين كما أقرت امرأته
لهداه الله
الصفحه ١٥٢ : فاسِقِينَ) خارجين عن طاعة الله ، ولذا احتيج إلى بعث الرسول إليهم
، وتزويده بالخارقة ليكون أقرب إلى التصديق
الصفحه ١٥٥ : (وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ) أي أظن موسى (مِنَ الْكاذِبِينَ) في مقاله أن للكون إلها ، وأنه رسوله ، والإتيان بلفظ
الصفحه ١٥٦ : البحر ، وهو البحر الأحمر في مصر الموجود إلى
الآن (فَانْظُرْ) يا رسول الله ، أو كل من يتأتى منه النظر
الصفحه ١٥٧ : ـ كما أودع فيه حسن الأشياء
الحسنة وقبح الأشياء القبيحة.
[٤٥] وإنك يا
رسول الله إنما تنقل هذه القصص
الصفحه ١٦٩ : يحتاج إلى الإحضار ، بل يحضر هو بنفسه.
[٦٣](وَ) اذكر يا رسول الله (يَوْمَ يُنادِيهِمْ) أي ينادي الله
الصفحه ١٧٠ : : لو إني فعلت كذا ، أي لم أقع في هذا
المحذور.
[٦٦](وَ) اذكر يا رسول الله (يَوْمَ يُنادِيهِمْ) أي
الصفحه ١٧١ : حمد (وَرَبُّكَ) يا رسول الله (يَخْلُقُ ما يَشاءُ) وهذا تمهيد لقوله (وَيَخْتارُ) فإن من له الخلق هو
الصفحه ١٧٢ : لهم أن يختاروها
آلهة.
[٧٠](وَرَبُّكَ) يا رسول الله (يَعْلَمُ ما تُكِنُّ
صُدُورُهُمْ) فهو الخالق الذي
الصفحه ١٧٤ : للكفار من الإذعان بأنها من الله وحده ، رجع
إلى الكلام السابق حول شركهم (وَ) اذكر يا رسول الله (يَوْمَ