الصفحه ٥٥٤ : الْبُشْرى) أي البشارة بخير الدنيا وسعادة الآخرة (فَبَشِّرْ) يا رسول الله (عِبادِ) أصله عبادي حذف ياء المتكلم
الصفحه ٥٥٥ : ، وقال فيه «إنه معذب» (أَفَأَنْتَ) يا رسول الله (تُنْقِذُ مَنْ فِي
النَّارِ) بأن تهديه حتى لا يدخل النار
الصفحه ٥٦٧ : شركهم (وَلَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ) أي سألت يا رسول الله هؤلاء المشركين (مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
الصفحه ٥٦٨ : المجال لأن يقال لهم ، إذا فما
فائدة الأصنام حتى يعبدها الإنسان؟ (قُلْ) يا رسول الله ، إذن ، (حَسْبِيَ
الصفحه ٥٦٩ : ، وضلال الكافر يعود ضرره على نفسه ، فلا يهمك يا رسول
الله ، من ضل بعد إتمام الحجة (إِنَّا أَنْزَلْنا
الصفحه ٥٧١ : (قُلْ) يا رسول الله ، في رد هذه الحجة (أَوَلَوْ كانُوا) أي الأصنام (لا يَمْلِكُونَ
شَيْئاً) من أمر
الصفحه ٦١٦ : مقصد الرسل والمؤمنين
بهم أكثر من هذا؟ ، أما من يتصور أن النصرة معناها ، أن لا يقتل الرسول ـ أو
المؤمنون
الصفحه ٦١٨ :
____________________________________
على الاستغفار والتسبيح.
[٥٧](إِنَ) الكفار (الَّذِينَ
يُجادِلُونَ فِي آياتِ اللهِ) أي يخاصمون الرسول
الصفحه ٦٣٥ : » «تنزيل» وقد تقدم في
فواتح السور بعض التي منها أنها رموز بين الله والرسول ، ومنها أنها للإشارة ، إلى
أن
الصفحه ٦٣٦ : الغطاء
بينه وبين الإبصار والاستماع ، وكانوا يقولون هذا القول استهزاء بالرسول والقرآن (وَفِي آذانِنا
الصفحه ٦٥٨ : ، والرسول منهم (هُوَ الَّذِي بَعَثَ
فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِنْهُمْ) (١) فما عذرهم؟ (قُلْ) يا رسول الله
الصفحه ٦٥٩ : للرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم (وَلَوْ لا كَلِمَةٌ
سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ) يا رسول الله ، بتأخير العذاب عن
الصفحه ٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم نبي (أَوْ نَرى رَبَّنا) فيخبرنا بذلك ، ويأمرنا بإطاعة الرسول واتّباعه ، فرد
عليهم الله سبحانه
الصفحه ١٥ : نُوحٍ لَمَّا كَذَّبُوا
الرُّسُلَ) فإن تكذيب رسول واحد تكذيب لجميع رسل الله تعالى (أَغْرَقْناهُمْ
الصفحه ١٨ : توقظ الضمائر ، وتلفت العقول إلى
الله سبحانه (أَلَمْ تَرَ) يا رسول الله ، أو كل من يتأتى منه الروية