الصفحه ٤٢٧ : رسول الله (لِسُنَّتِ اللهِ
تَبْدِيلاً) والمعنى ، فسيأتيهم العذاب ، إذ لا تبدّل سنة الله ،
التي سنّها
الصفحه ٤٣٣ : دنا منه جعل يستمع قراءة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فأرعب ، ورأى كأن فحلا حائلا بينه وبين الرسول
الصفحه ٤٣٥ : » عليهالسلام (١) ، وذلك ، إما تأويل أو مصداق ، فإن الأعمال تعرض على
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والأئمة
الصفحه ٤٣٧ : الروايات «أن عيسى عليهالسلام ، كان هو الذي بعث بالرسولين ، أولا ثم بعث وصيه شمعون
ثانيا» (٢)
، كأنّ
الصفحه ٤٥٩ : : حيث
قال (إِنَّكَ لَمِنَ
الْمُرْسَلِينَ) قائلا (وَما عَلَّمْناهُ) أي ما علمنا الرسول
الصفحه ٤٧٠ : هو الطين ـ كما تقدم ـ فكيف أنهم مع وهن أصلهم
يستكبرون؟
[١٣](بَلْ عَجِبْتَ) يا رسول الله من كفر هؤلا
الصفحه ٥٠٣ :
إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ) (٢) عموم لفظي ، استثنى من «إنهم» المؤمنين بالرسول
المنزهين عن هذه الأقوال (إِلَّا
الصفحه ٥٠٧ : ء الذين أنذرهم الرسول
، فلم ينفعهم الإنذار.
[١٧٩](وَتَوَلَّ عَنْهُمْ) أي أعرض يا رسول الله عن هؤلاء بعد
الصفحه ٥١٩ :
أكاذيب استنادا إلى «العهدين» المحرّف ، فذكروا قصة «أوريا» كما نسبوا إلى الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٢٥ : أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ) يا رسول الله (مُبارَكٌ) ذو بركة وزيادة ونماء كثير نفعه وخيره ، لأنه يهدي
ويرسم الخطط
الصفحه ٥٢٧ : الملك ، يكون ذو إعجاز لا يتمكن أحد
من الإتيان مثله ، كما إن عصا موسى ، وإحياء عيسى ، وقرآن الرسول ، كانت
الصفحه ٥٣٧ : .
[٦٦](قُلْ) يا رسول الله (إِنَّما أَنَا
مُنْذِرٌ) مخوف لكم ، إن بقيتم على الكفر والعصيان ، لتلاقون هذا
الصفحه ٥٣٨ : أعلم ذلك ، لأنه يوحى إليّ حيث أني نذير ظاهر ، ورسول من قبل
الله سبحانه ، فليس النبأ أمرا هينا ، كما
الصفحه ٥٥٠ :
الكفار لا يريدون بالشرك إضلال الناس ، أو ضلال أنفسهم ، وإنما عاقبة الشرك الضلال
والإضلال (قُلْ) يا رسول
الصفحه ٥٥١ : عقولهم ، لاستفادة الحق ،
أما غيرهم ، فهم في غفلة من هذا.
[١١](قُلْ) يا رسول الله (يا عِبادِ) وأصله يا