الصفحه ٣١٨ : ولا نفسا (فَإِذا جاءَ الْخَوْفُ) بأن تجمعت الأعداء ، ووجب الجهاد (رَأَيْتَهُمْ) أيها الرسول ، أو أيها
الصفحه ٣٢٧ :
والصلاح ، وتقديم «الفاحشة» على «القنوت» لأن الكلام كان حول معصيتهن ، بمخاشنة
الكلام مع الرسول ، كما أن
الصفحه ٣٤٥ : ، فإن المهر أجر على البضع ، ولقد كان الرسول
أعطى نساءه الموجودات عنده وقت نزول الآية ، مهورهن ، فليس
الصفحه ٣٥٠ : الرسول وأزواجه ، إذا وقع
بينهما غضاضة ، يوسوس الشيطان في قلوبهن (وَكانَ اللهُ
عَلِيماً) بما في قلوبكم
الصفحه ٣٥٣ : الْحَقِ) أي أنه سبحانه لا يترك إظهار الحق حياء ، نقل في المجمع
في سبب نزول الآية : «أن رسول الله
الصفحه ٣٥٨ : ] وبمناسبة
تقدم الحديث عن النساء والتنصيص على حجاب زوجات الرسول في قوله (وَإِذا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتاعاً
الصفحه ٣٦٣ :
____________________________________
[٧٠] وحيث تقدم
أذى بعض المسلمين للرسول كما قال سبحانه (إِنَّ ذلِكُمْ كانَ
يُؤْذِي النَّبِيَّ
الصفحه ٣٦٤ :
وَمَنْ
يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فازَ فَوْزاً عَظِيماً (٧١)
إِنَّا
عَرَضْنَا الْأَمانَةَ
الصفحه ٣٧١ : ) بالله وأنكروا المعاد ، قال بعضهم لبعض (هَلْ نَدُلُّكُمْ) ونرشدكم ونريكم (عَلى رَجُلٍ) يعنون الرسول
الصفحه ٣٧٢ :
يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ) المتعجبون من قول الرسول (فِي الْعَذابِ) هناك (وَالضَّلالِ
الْبَعِيدِ) هنا ، فقد أثبت
الصفحه ٣٨٨ : صَدَدْناكُمْ عَنِ الْهُدى
بَعْدَ
____________________________________
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم (وَلا
الصفحه ٣٩٠ : الكافر العاصي.
[٣٧] وهكذا كان
يقول أشراف مكة في مقابل الرسول (قُلْ) يا رسول الله في جوابهم ، إن كثرة
الصفحه ٣٩٨ : )
يا رسول الله لهؤلاء الكفار الذين يقولون عنك ، إن محمدا قد ضل عن طريقة قومه (إِنْ ضَلَلْتُ)
عن الحق
الصفحه ٤٠٦ : ءُ) ممن قبل البلاغ والرشاد ، فإنه سبحانه يلطف به الألطاف
الخفية (فَلا تَذْهَبْ
نَفْسُكَ) يا رسول الله
الصفحه ٤١٣ : الأب والأم ، يا بني احمل عني ، فيقول حسبي عملي ، ولا تيأس يا
رسول الله ، من عدم تأثير بلاغك في هؤلا