الصفحه ٤١٣ : الأب والأم ، يا بني احمل عني ، فيقول حسبي عملي ، ولا تيأس يا
رسول الله ، من عدم تأثير بلاغك في هؤلا
الصفحه ٤٢١ : ، ولذا قال الباقر عليهالسلام : «أما السابق بالخيرات ، فعلي بن أبي طالب ، والحسن
والحسين عليهمالسلام
الصفحه ٤٣٣ : ) الحق ، وقد ورد أن هذه الآية نزلت في أبي جهل بن هشام ،
ونفر من أهل بيته ، وذلك «أن النبي
الصفحه ٤٨٧ : فِي
الْجَحِيمِ) أي النار ، وكل نار عظيمة ، تسمى جحيما.
[٩٩] وصنعوا
البنيان ، وجمعوا الحطب ، وأشعلوه
الصفحه ٤٨٩ : ذي زرع (فَانْظُرْ) يا بني (ما ذا تَرى)؟ أي ما رأيك في هذا الأمر؟ فهل تقبل أن أذبحك أم لا؟ (قالَ
الصفحه ٤٩١ : ء
والأرض ، ورب هذه البنية ، لقد رأيته أضجعه؟ وأخذ المدية ليذبحه ، قالت : لم؟ قال
: زعم أن ربه أمره بذبحه
الصفحه ٤٩٤ :
لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ) في المجمع ، قالوا : إنه بعث بعد حزقيل ، لما عظمت
الأحداث في بني إسرائيل ، وكان
الصفحه ٤٩٥ : ) إِلاَّ عِبادَ اللهِ
الْمُخْلَصِينَ (١٢٨)
____________________________________
فتح الشام ، بوأها بني
الصفحه ٥٠٣ : من كونه صاحب الأولاد أو
البنات ، وإنه نسيب الجنة.
[١٦١] وإذ كان
في قوله سبحانه (إِنَّهُمْ مِنْ
الصفحه ٥٠٤ : بنات الله ، وإنها آلهة شركاء
لله ـ فقد كان بعض الكفار يعبد الملائكة ـ وقيل : إن كلام الملائكة يبتدأ من
الصفحه ٥١٩ : الإنسان النزيه فوق مرتبته ، كما رفعوا المسيح وعلى بن أبي طالب
عليهماالسلام إلى مقام الألوهية ، أما إذا
الصفحه ٥٣٢ : ء
الكثيرة الحسنة.
[٤٩](وَاذْكُرْ) يا رسول الله (إِسْماعِيلَ) بن إبراهيم عليهالسلام ، وكأنه لذكره
الصفحه ٥٤١ : ) الشيطان ، إذ علم بالمهلة (فَبِعِزَّتِكَ) حلفي يا رب ، أي أقسم بقدرتك (لَأُغْوِيَنَّهُمْ) أي لأضلّن بني آدم
الصفحه ٥٤٢ : (مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ) «منهم» بيان «من تبعك» والضمير يعود إلى بني آدم ، المفهوم من السياق ، و «أجمعين»
تأكيد
الصفحه ٦٠٣ : ذلك لما سمع بإرادة فرعون قتله ـ (إِنِّي عُذْتُ) من عاذ ، بمعنى لجأ (بِرَبِّي وَرَبِّكُمْ) يا بني