الصفحه ١٨٥ :
المشركين ، كما تقول لولدك المطيع : بني أطعني ، تريد التعريض بخادمك الذي لا
يطيعك (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
الصفحه ٢٠٠ : ، أما إسماعيل عليهالسلام ، فقد كان من الطريق المألوف (وَيَعْقُوبَ) ابن إسحاق ، جد بني إسرائيل
الصفحه ٢٣٦ : (أَلْوانِكُمْ) من أبيض وأحمر وأسود ، وبنّي وحنطي ، وغيرها ، فمن يا
ترى جعل كل ذلك؟ بالإضافة إلى مزايا كل إنسان
الصفحه ٢٦٢ : في النضر بن حارث ، كان يتّجر
فيخرج إلى فارس ، فيشتري أخبار الأعاجم ، ويحدث بها قريشا ، ويقول لهم : إن
الصفحه ٢٩٨ : ، (إِنَّ رَبَّكَ هُوَ
يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ) أي بين بني إسرائيل الصالحين منهم ، والطالحين (يَوْمَ الْقِيامَةِ
الصفحه ٣٠٦ : (لِآبائِهِمْ) فقولوا «زيد بن حارثة» لا «زيد ابن محمد» (هُوَ أَقْسَطُ) أي أقرب إلى العدل ، وأفعل منسلخ عن معنى
الصفحه ٣١٤ : بالمسلمين ، قال عبد الله بن أبيّ المنافق لأصحابه : ليس لكم هنا محل ،
فقوموا نرجع إلى المدينة ، وجاء بعضهم
الصفحه ٣٢١ : كانُوا
عاهَدُوا اللهَ مِنْ قَبْلُ) (٢) وقد ورد أن من قضى نحبه ، حمزة وجعفر بن أبي طالب ، ومن ينتظر علي
الصفحه ٣٢٤ : بني قريظة ـ (مِنْ صَياصِيهِمْ) أي من حصونهم ، فقد أمر سعد أن ينزلوا من الحصون ،
والصياصي جمع «صيصية
الصفحه ٣٤٥ : النساء ، هؤلاء النسوة ، الموجودات عندك والوصيفات ، وبنات العم والعمة ،
__________________
(١) من لا
الصفحه ٣٤٨ : أبي أمية ، ثم «أم عبد الله» ثم «عائشة» بنت أبي بكر ، ثم «حفصة» بنت عمر ، ثم
«زينب» بنت خزيمة بن
الصفحه ٣٤٩ : «زينب» بنت عميس ، ثم «جويرية» بنت الحارث ،
ثم «صفية» بنت حيّ بن أخطب ، والتي وهبت نفسها للنبي
الصفحه ٣٥١ : الرجل للرجل بادلني
بامرأتك ، وأبادلك بامرأتي ، فينزل كل واحد منهما عن امرأته لصاحبه ، ويحكى «أن
عيينة بن
الصفحه ٣٥٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بنى بزينب بنت جحش وأولم عليها ، قال أنس : أو لم عليها
بتمر وسويق ، وذبح شاتا ، وبعث إلى أمي أم
الصفحه ٣٧٤ : تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) أرى أعمالكم فأجازيكم عليها.
[١٣](وَ) سخرنا (لِسُلَيْمانَ) بن داود عليهالسلام (الرِّيحَ