الصفحه ٤٨ : إلى سائر المؤمنين من بعده.
[٥٣](وَأَوْحَيْنا إِلى مُوسى) بعد ما أطلق فرعون عن بني إسرائيل وسائر
الصفحه ٨٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بني هاشم وهم أربعون رجلا كل واحد منهم يأكل كثيرا
ويشرب القربة فأمر عليا برجل شاة فأدمها ثم قال
الصفحه ٨٣ : يومئذ ولم يتكلم ثم دعاهم من الغد على مثل ذلك الطعام
والشراب ، ثم أنذرهم رسول الله فقال : يا بني عبد
الصفحه ٩٥ :
____________________________________
[١٦] ثم يأتي
السياق لبيان قصة داود وسليمان وهما من أنبياء بني إسرائيل بعد موسى عليهالسلام ، وإذ
الصفحه ١٠٥ : بن برخيا وكان وزير سليمان وابن أخته ويعرف الاسم
الأعظم لله سبحانه الذي إذا دعا به أجاب (الَّذِي
الصفحه ١٢٤ : ء عمله على طبقه.
[٧٩](إِنَّ رَبَّكَ) يا رسول الله (يَقْضِي بَيْنَهُمْ) أي بين المختلفين من بني إسرائيل
الصفحه ١٣٦ : ) الذين تصافقوا على إذلال بني إسرائيل (كانُوا خاطِئِينَ) قد أخطئوا حيث اختاروا الكفر والعصيان ، على
الصفحه ١٤٤ : أول
من مدّنها وهو «مدين بن إبراهيم» ولم تكن تلك المدينة تحت سلطان فرعون وكان بينها
وبين مصر ثلاثة أيام
الصفحه ١٤٧ :
عليهالسلام : قال لها شعيب يا بنية هذا قوي قد عرفته برفع الصخرة ،
والأمين من أين عرفتيه؟ قالت : يا أبت إني
الصفحه ١٥٥ : فوقه طبخ وصار أقوى في البنيان (فَاجْعَلْ لِي) أي ابن لي (صَرْحاً) أي قصرا عظيما مشيدا من الآجر ، ليكون
الصفحه ١٥٨ : الكتاب والشريعة (وَما كُنْتَ مِنَ
الشَّاهِدِينَ) الحاضرين في ذلك الزمان مع بني إسرائيل لتعرف عن مشاهدة
الصفحه ١٧٥ : ) من بني إسرائيل المؤمنين به
__________________
(١) مجمع البيان : ج ٧ ص ٤٥٩.
الصفحه ١٧٦ : في العراق من قدر ماله ب «ملايين
الدنانير» (إِذْ قالَ لَهُ
قَوْمُهُ) المؤمنون من بني إسرائيل ، (لا
الصفحه ١٧٩ : يوم (عَلى قَوْمِهِ) مستعرضا ماله وترفه (فِي زِينَتِهِ) وفي أبّهة وجلال ، يريد أن يري بني إسرائيل ثروته
الصفحه ١٨٣ : للملك ـ مثلا ـ
بالقتل.
[٨٦] وإذ انتهت
قصص موسى مع فرعون وبني إسرائيل وقارون ، يتوجه السياق إلى الرسول