الصفحه ٣١١ : الإسلام
بانفرادهم فتفكروا في تجميع قواهم لضرب الإسلام فتجمعت عشرة آلاف مقاتل من قريش ،
وبني سليم وأسد
الصفحه ٣٣٤ : سبحانه استواء الرجال والنساء في أحكام الإيمان ـ إلا ما خرج بالدليل.
روي في المجمع عن
مقاتل بن حيان
الصفحه ٣٣٧ : الإسلام والعقيدة ، حتى أن علي بن إبراهيم القمي ، على
جلالته لم يسلم من الوقوع ضحية ذلك الاختلاف ، كما لم
الصفحه ٣٦٣ : وجه الإيذاء له (وَكانَ) موسى (عِنْدَ اللهِ
وَجِيهاً) أي ذا جاه وعظمة ، فلم يكن يتركه نهب أذى بني
الصفحه ٤٣٧ : التراب ، قال : فأتى به الملك ، فعرف أنه ابنه ، فقال
له : ما حالك يا بني ، قال : كنت ميتا ، فرأيت رجلين
الصفحه ٤٥٦ :
وَامْتازُوا
الْيَوْمَ أَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ (٥٩)
أَلَمْ
أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يا بَنِي آدَمَ أَنْ
الصفحه ٤٦٣ : لا يمكن أن تحيى العظام البالية ، فقد ذكروا إن أبي بن
خلف ، أو العاص بن وائل ، جاء إلى الرسول
الصفحه ٤٨٨ : ) فَبَشَّرْناهُ
بِغُلامٍ حَلِيمٍ (١٠١) فَلَمَّا بَلَغَ
مَعَهُ السَّعْيَ قالَ يا بُنَيَّ إِنِّي أَرى فِي الْمَنامِ
الصفحه ٤٩٣ : «إسماعيل» المفهوم من
قوله «بنيّ» وقد صدق سبحانه ، فإن من نسل إسحاق «اليهود» ومن نسل إسماعيل كثرة من
الصفحه ٥٣٣ : (وَالْيَسَعَ) قال بعضهم كان من أنبياء بني إسرائيل (وَذَا الْكِفْلِ) هو يوشع بن نون ، وصي موسى عليهالسلام ، على
الصفحه ٦٠٢ : ء بني إسرائيل
، حيث أخبره منجم ، بأنه يولد في بني إسرائيل ولد يكون على يده ذهاب ملكه ، وأمر
بعد نبوة
الصفحه ٦٠٧ : .
[٣٥](وَلَقَدْ جاءَكُمْ يُوسُفُ) بن يعقوب بن إبراهيم عليهمالسلام (مِنْ قَبْلُ) أي قبل موسى عليهالسلام
الصفحه ٦١٦ : اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ (٥٢)
وَلَقَدْ
آتَيْنا مُوسَى الْهُدى وَأَوْرَثْنا بَنِي إِسْرائِيلَ
الصفحه ١١ : خارجا من مكة إلا علوت رأسك بالسيف فضرب
عنقه يوم بدر صبرا ، وأما أبيّ بن خلف فقتله النبي
الصفحه ٢٥ : الإحاطة على الكون ، وهذا كما يقال : بنى الملك
المدينة ثم استقر على السرير ، يراد أنه أحاط بالسلطة ، لا أن