الصفحه ٢٨١ :
ونجد المالكي يترك
الحديث لأن العمل جرى على خلافه عند أهل المدينة ، ويعل به الشافعي لقوة في سنده
الصفحه ٢٨٥ :
لا يتفقون على مسألة (١).
وهؤلاء الفقهاء الثلاثة ، انما رووا هذه
القضية الشرعية عن ثلاثة من
الصفحه ٢٨٦ : عهد بعض العلماء الى التخريج على قواعد وأصول من سبقهم من أهل العلم ، ولكن
دون تقليدهم والتشبث بأقوالهم
الصفحه ٢٨٩ : عليه وبغّضوا الملوك فيه ، فأُحرفت كتبه وطُرد عن بلاده الى البادية
حتى كانت وفاته.
وكان ابن حزم حافظاً
الصفحه ٢٩٦ : والاعتذار من ابن أخيه صلىاللهعليهوآله؟
وعلى فرض ان حمزة كان يمارس هذه التصرفات المبتذلة قبل إسلامه ، فهل
الصفحه ٣٠٦ : ، وعاصم بن علي ، وعمر بن
مرزوق ، وغيرهم (١).
وقد تصدّى ابن حجر في كتاب «التقريب»
وفي مقدمة شرحه للبخاري
الصفحه ٣١٦ : ء منهما معاً ، خاصة وهما الشيخان اللذان عليهما
مدار الحديث على مر الأزمان والحُقَب وكل حديث يُخرّج على
الصفحه ٣١٨ : هنا أن ابن عقدة يُفضّل مسلماً على البخاري في هذا النطاق (١).
إن الأحاديث التي انتقدت البخاري
ومسلماً
الصفحه ٣٥٥ : الآخر حسب أهوائهما ، لتصبح هذه المنطقة
المتنازع عليها ، جزءاً من الحلال والحرام ، في حين ان الرسول
الصفحه ٣٥٧ :
فُرضت على عزّ الدين
الإقامة الجبرية في داره وكان لا يستفتي أحداً من الناس ولا يجتمع بأحد منهم
الصفحه ٣٦٦ : سيرته في عهد الرسول أو بعد رحيله صلىاللهعليهوآله.
حين هبط الوحي على النبي محمد «ص» في
غار حرا
الصفحه ٣٧١ :
الأمر القرآني بوجوب
إنذار الرسول لعشيرته الأقربين من بني هاشم ، ونسنتج من ذلك ان خلافة علي لرسول
الصفحه ٣٧٢ :
١ ـ انّ علياً معصوم من ارتكاب الخطأ
والخطيئة والزلل.
٢ ـ ان علياً مع الحق دوماً ، فهو على
الحق
الصفحه ٣٨٢ : أنفسنا : ألم يكن رسول الله قد بلّغ رسالته وهو على
وشك الرحيل من الدنيا؟ فما الذي ينبغي عليه أن يبلّغه حتى
الصفحه ٤٠٣ :
رسول الله قد أطلق
العلاقة بينه وبين علي في حديث المنزلة ، ولا يقيده بحدود معينة ، واستثنى من