الصفحه ١٤٠ : لهم بالعذاب
الأليم ، وإستبدالهم بقوم آخرين ، ليسوا على شاكلة هؤلاء الفارّين المتهاونين
المتهيّبين من
الصفحه ١٤٦ : ، ولم يكن بشراً.
وقال ـ ذات مرة ـ وقد شاهد طائراً على
شجرة بأنه ودّ انه طائر ليس عليه حساب ولا عذاب
الصفحه ١٥٠ : بعدي أبداً .. كتاب الله وسُنّتي».
وإذا كان الصحابة ـ طبق إدعاء الجمهور ـ
جميعهم عدولاً ، فالمفروض على
الصفحه ١٥٢ :
كما يقول صلىاللهعليهوآله
: أيحسب أحدكم متكأ على أريكته يظنّ ان الله لم يحرّم شيئاً إلا ما في
الصفحه ١٧٤ :
إطلاعه على الآيات
القرآنية والاحاديث النبوية ـ نَظَر الى أقضية أبي بكر ، وإلا دعا الصحابة ورؤوس
الصفحه ١٧٨ : ، عمود الدين ،
وهي على المؤمنين كتاباً موقوتاً ، وكانوا يقيمونها خمس مرّات في اليوم مع رسول
الله ، وحتماً
الصفحه ١٨١ : والتكريم على اهتمامهم بالقرآن الكريم
وضرورة تطبيق تعاليمه على المجتمع ، بدلاً من عقابهم فيما لو اذاعوا
الصفحه ١٨٨ : يهوى ويشاء في عهد عثمان ، مما يدلّ على تساهل الخليفة
الثالث ، فهل كان الخليفة الثاني خاطئاً في تشديده
الصفحه ١٨٩ : صحف محدّدة ، ولَما ينقضي على موت الرسول سوى سنين معدودة ، سنتين ونيف
أو ثلاث سنوات ، وبالتالي ، يزول
الصفحه ١٩٣ : انطباعاتنا عن الخليفة
عثمان ، فقد توصّلنا الى حقائق مذهلة في هذا المجال.
ولم يكن اعتمادنا إلا على مصادر
الصفحه ١٩٤ :
العهد الذي قطعه بعدم تسليط بني أمية على رقاب الناس حسبما اشترط عليه الخليفة عمر
بن الخطاب ، وممثله في
الصفحه ١٩٧ : شرط
وضعه عمر بن الخطاب وممثله عبد الرحمن بن عوف وهو : وجوب عدم تسليط بني أمية على
رقاب المسلمين
الصفحه ٢٠١ : الخليفة في مسألة
الأموال ، وأنكر عليه أبو ذر ذلك ، حتى وكزه بعصاه مرّة في صدره ، وأخرى على رأسه
، قائلاً
الصفحه ٢١٠ :
الخليفة الرابع ..
السيرة والمسيرة
علي بن أبي طالب ، ابن عم النبي صلىاللهعليهوآله ، وزوج
الصفحه ٢٢٢ : الآخرون من تلامذته ،
فهو أساساً غير متيقن من فتاواه وأحكامه ، فهو على حد قوله : يرى الرأي اليوم
ويتركه