الصفحه ٨ : السابقة للاسلام ، حيث إن ما كسبته تلك الامم ، من سيئات لا تدفع ثمنه
الأُمّة الاسلامية التي تُحاسب على
الصفحه ١٤ : تقتلعها الهزّات
والشدائد والفتن والصدمات مهما بلغت من القوة والنفوذ.
وعليه فالقرآن الكريم يصف الطبيعة
الصفحه ٢٧ : ، ومات على الاسلام ، فيدخل فيمن لقيه ، ومن طالت مجالسته أو قصرت (١).
ومن روى عنه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٧ :
بايعناه على السمع
والطاعة في منشطنا ومكرهنا وعسرنا ويسرنا ، وأثرة علينا وأن لا ننازع الأمر أهله
الصفحه ٦٩ : عن
سبعمائة صحابي ، وقد رُتّب على أسماء الرواة ، لا على أبواب الفقه ، وهو المنهل
الأول للفقه الحنبلي
الصفحه ٧٠ : بالتحليل أو التحريم
، يبقى الشيء على حلّه ، وكان يأخذ بالحديث المرسل والضعيف بشرط ان لا يتعارض مع
قاعدة من
الصفحه ٧٨ : أن
تتحقق إذا بقي الاختلاف ضمن الحدود والآداب التي يجب الحرص عليها ومراعاتها ،
ولكنه إذا جاوز حدوده
الصفحه ٧٩ :
التقارب بقدر
المستطاع.
وهذه الاسباب القائمة على الخلاف الفقهي
والعقائدي ، لم تكن من أصول الشرع
الصفحه ٨٣ : وجسّدوها في حياتهم
وسلوكهم خير تجسيد أم لم يكن ذلك صحيحاً؟
ـ هل ان الصحابة كانوا على درجة كبيرة
من
الصفحه ٨٨ :
والقناعات والمسلّمات
على أساسها ، ونتناسى كمّاً هائلاً من المواقف والممارسات السلبية والسيئة لعدد
الصفحه ٩٥ :
المسلمين بايعوا رسول
الله وبضمنهم المنافقون وعلى رأسهم عبد الله بن أبي بن أبي سلول ، إلا ان
الصفحه ١٢١ : ـ جميعاً ـ وعدم كذبهم على الرسول ، وان على المسلمين أن يأخذوا
السُنّة النبوية عنهم لأنهم النَقَلة الامنا
الصفحه ١٢٧ :
التابعين ثم الى
الأجيال التالية ، وذلك لأنهم أمناء وثقات مُؤتمنون لا يكذّبون على النبي أبداً
الصفحه ١٣٢ :
وانحطاط وتدهور على جميع المستويات!!.
فهي قد فقدت مقومات الثبات والاستمرار ،
حالما تخلّت عن مهامها
الصفحه ١٣٨ : تمنع صاحبها عصمة تردعه عن الخطأ وارتكاب الذنوب ، فكيف بالكذب على
الرسول صلىاللهعليهوآله؟
ولذلك بات