الصفحه ١٩٨ :
أقاربهما على حساب
الآخرين ، بل المعروف عن الخليفة الثاني أنه كان متشدّدا في هذا الشأن ، وكذلك لم
الصفحه ٢١٢ : : «يا أيها الذين آمنوا» إلا وعلي أوّلها
وأميرها وشريفها ورأسها وقائدها. ولقد عاتب الله أصحاب محمد في آي
الصفحه ٢١٣ : أقلام ، والبحار مداد ، والجن حسّاب ، والانس كتّاب ، ما أحصوا
فضائل علي بن أبي طالب (٢).
وقال
الصفحه ٢٢٠ :
الذين حازوا على قصب السبق في الفضائل والمزايا الخيّرة من خلال مدح الرسول لهم
والثناء عليهم ، لكننا تيقنا
الصفحه ٢٦١ :
الحسن ... فإذا لم
يجد في ال باب أثراً يدفعه ، ولا قول صحابي ، ولا إجماعاً على خلافه ، كان العمل
الصفحه ٢٦٥ :
مسند ابن حنبل في رأي
العلماء السنّة الكبار
ـ أفرد فيه أحمد حديث كل صحابي على حدة
من حديثه
الصفحه ٢٧٦ : الحنبلي يُوسع دائرة القرابة
التي توجب النفقة ، فكل من يرث الفقير العاجز عن الكسب ، تجب عليه نفقته في حالة
الصفحه ٣٠٢ : في هذا المقام : مَنْ
أعلم أنس ابن مالك ان النبي كان يدور على نسائه في ساعة واحدة من الليل والنهار
الصفحه ٣٢١ :
مقطوع بأنه كلام
النبي ، وقد أنكر ابن برهان الامام على من قال بما قاله الشيخ ابن الصلاح ، وبالغ
في
الصفحه ٣٤٧ : «المخارج والحيل». وأصبح إتّقان
هذا الباب والمهارة فيه ، دليلاً على سعة فقه الفقيه ونبوغه وتفوّقه على سواه
الصفحه ٣٦٩ :
الصحابة ـ وعلى رأسها الصحابي علي بن أبي طالب ـ من ضمن هؤلاء الذين يوجّه القرآن
الكريم إليهم نقداً لاذعاً
الصفحه ٣٧٤ : ،
فضلاً عن استيعابه لعلوم القرآن قاطبة ، إنما يُؤخذ من عليّ وحده دون الآخرين ،
وإن الكل إذا ابتغوا الوصول
الصفحه ٣٧٧ : من أنفسهم ، وان
طاعتهم واجبة على الجميع وتؤول بهم إلى الجنة ، وعصيانهم يؤدي إلى النار ،
واتّباعهم
الصفحه ٣٩٨ : : ﴿النَّبِيُّ
أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ﴾ (٣)
فيتفقون أيضاً على أنه الأوْلى من النفس في الأمور
الصفحه ٤١٩ :
ورفض عليّ البيعة قائلاً : أنا أحق بهذا
الأمر منكم ، لا أبايعكم وأنتم أولى بالبيعة لي ، أخذتم هذا