الصفحه ٥٨ :
المذهب المالكي
وحجّية عمل أهل المدينة
يُعدّ المذهب المالكي الذي اسّسه تابع
التابعين ، مالك بن
الصفحه ٦٨ :
المذهب الحنبلي
و(التمسك بآثار السلف)
المذهب الرابع والأخير من المذاهب
السُنّة لدى جمهور
الصفحه ٧٢ : ، غير معلومة الكُنْه والحقيقة ، ومذهبه فيها مذهب
السلف ، وهو الايمان بها ، كما ورد في النصوص ، وانها
الصفحه ٢٦٣ : خلدون
بأن مذهب أحمد كان مذهب حديث ، لخلوّه من نزعة الاجتهاد الفقهي.
٤ ـ لم يكن أبو الحسن الأشعري
الصفحه ٢٨٩ : من الدنيا ، وكان في أول
أمره على المذهب الحنفي ، ثم تفقه بالمذهب الشافعي ، ولما لم يستطع أن يحتل
الصفحه ٣٤٦ : الاختلاف ـ أساساً ـ لا
يُعتبر رحمة أو نعمة ـ كما يدّعي البعض ـ مادام كل صاحب مدرسة فقهية أو مذهب فقهي
يتّهم
الصفحه ٣٥٧ : .
وكان المذهب الشافعي غالباً في كثير من
أقاليم الشرق ، كسجستان ، ومرو ، وسرخس ، ونيسابور ، ويذكر ان بين
الصفحه ٤٦٣ :
ثغرة تؤدي إلى سلب
الشرعية المصطنعة للبناء الذي يقوم عليه مذهب اهل السُنّة ، وما يفضي إليه من
الصفحه ٥٧٣ :
في الآخرة ، دون سائر
المذاهب الأخرى ، وخاصة المذهب الشيعي الذي كان يُوصَف لهم بأنه مذهب الرافضة
الصفحه ٥٥ :
وقفة مع المذاهب الاربعة
المشهورة
المذهب الحنفي :
(مدرسة أهل الرأي والقياس)
وُلد أبو حنيفة في
الصفحه ١٢٠ : ، وأما وجوب اتباعه ، دون تصريح بنقل الحديث النبوي ، فلا
وجه له.
وقد ذهب قوم الى ان مذهب الصحابي حجّة
الصفحه ٢٢١ : الهالة التي أحاطها به
المؤرخون وأتباع المذهب الحنفي بالذات ، لا تسمح لأحد بتوجيه نقد ولو بسيط لعميد
الصفحه ٢٤٦ : ،
فانقرض مذهبه وفقهه ، اما الليث فقد قال فيه الشافعي كان أفقه من مالك (١).
تُرى لو امتدّ العمر بالامام
الصفحه ٢٥٨ :
بفقه الحنابلة كان حوالي سنة ٥٠٠ هـ.
ـ الترقيع على المذهب الحنبلي من ناحية
الكلام والاستدلال قد قام به
الصفحه ٢٥٩ : أن تاب من
الاعتزال وانتسب الى أحمد وأصبح حنبلياً ، كما ذكر ذلك ابن عساكر ، اختلفوا في
مذهبه الفقهي