الصفحه ٤١ :
الخليفة الثاني عند
الجمهور المسلم :
«الشجاع .. المحدّث»
يؤمن أهل السُنّة والجماعة : «بأن عمر
الصفحه ٤٣ :
النبي صلىاللهعليهوآله قدر ما لبث نوح لم
يستطع أن يخبره بفضائل عمر وما له عند الله تعالى
الصفحه ٤٤ :
الخليفة الثالث عند
الجمهور المسلم :
«العطوف .. الوصول
للرحم»
اختارت هيئة الشورى التي عيّنها
الصفحه ٤٧ :
الخليفة الرابع عند
الجمهور المسلم :
«صاحب الفضائل
الجمّة»
بعد اغتيال الخليفة الراشد عثمان بن
الصفحه ٥٣ : الكتب التي بلغني أنكم قد كتبتم ، إنما أنا بشر ، من كان عنده منها شيء
فليأت به ، ناهياً ان يكتب أحد شيئاً
الصفحه ٦٦ : تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ
مَصِيرًا﴾
(٣) ، وبالتالي فالاجماع
عنده أكبر من الخبر المفرد
الصفحه ٨٦ :
بعضهم لبعض ، فتحبط أعمالهم وهم لا
يشعرون ، أما الذين يغضّون أصواتهم عند رسول الله ، فهم الذين
الصفحه ٨٧ : الحياة الدنيا ، أو اتخاذهم الكفار أولياء من دون
المؤمنين ، أو تولية الأدبار عند لقاء الكفار والمشركين في
الصفحه ٩٦ :
الله ، تدحض هذا الاستنتاج الذي يُعتبر من المسلّمات عند الجمهور السُنّي ، الآيات
القرآنية نفسها ، إذ
الصفحه ١٠٢ : صلىاللهعليهوآله
عند سدرة المنتهى ، هو جبرئيل ، لا أكثر ولا أقل ، وحتى القاضي السُنّي الشهير (عياض)
يتعرّض في كتابه
الصفحه ١٠٥ : والنقصان والتلاعب ، كما ان النبي محمد صلىاللهعليهوآله مات وتركه هنا وهناك
، وقصاصات عند هذا وذاك ، ولم
الصفحه ١١٠ :
وهذه الالفاظ لا تصح
عنه صلىاللهعليهوآله
عند أهل العلم بصحيح النقل من سقيمه (١).
ويدّعي
الصفحه ١١١ : صلىاللهعليهوآله ، موقعاً مرموقاً
عند أهل السُنّة والجماعة؟ لأنهم طالما ادّعوا احترام وتبجيل خاتم الأنبياء وصاحب
الصفحه ١١٦ :
أيهما أرفع مكانة :
الانبياء أم الصحابة؟
عند عقد مقارنة بين موقف أهل السُنّة
والجماعة من عصمة
الصفحه ١٢٧ : رجالاً أمناء
على أقواله وأحاديثه لينقلوها ـ بكل أمانة ـ الى الأمّة؟
وللثقة بالصحابة عند الجمهور ، فإنه