الصفحه ٤٤٢ : توسّع معاوية ، فدعا المحدّثين والرواة من الصحابة وغيرهم
لوضع أحاديث في فضائل ومناقب الخليفتين الأول
الصفحه ٤٤٣ : في جميع صلوات الجمعة في المدن والقصبات
التابعة للحكم الاموي.
وفرض معاوية على الرواة والمحدّثين ، أن
الصفحه ٤٥٦ : بكر بالصدّيق ، وليس لهذا اللقب أصل أبداً.
أما الرواية التي تعزو هذا اللقب للنبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٦٦ : الرواة
بأن عثمان حيي وانه ذو النورين الذي تستحي منه الملائكة ، وقد كان رحيماً يصل
ارحامه وأقاربه وما إلى
الصفحه ٤٦٨ : ، هي بأمر من رسول الله ، في حين تذكر
روايات كتب الصحاح والسنن انها كانت باجتهاد الخليفة عمر عندما جا
الصفحه ٤٧٢ : الذين كانوا يطيعون
الرسول في حياته وبعد مماته ، ولم يُحدثوا بعده. ولا ننسى أن الكثير من الرواة
الذين
الصفحه ٤٧٣ : الوسائل المتوافرة من مؤرخين وعلماء ومحققين ورواة ، لتكريس
نظرية غير واقعية تقتضي سلب الموقع
الصفحه ٤٧٧ :
الافعال دخلها التغيير ، ولكن يُعلم من رواية أخرى ذكرها في الموطأ ، ان الاذان
أيضاً قد تغيّر عما كان عليه
الصفحه ٤٨٢ :
الخلفاء الاثنا عشر
وتخبّط علماء الجمهور
ونحن نبحث في ثنايا كتب التأريخ
والرواية ، وقفنا على
الصفحه ٤٨٧ : الاحاديث والروايات
التي تمجّد الفئة الحاكمة للأمّة بعد الرسول «صلوات الله عليه» مباشرة في بدايات
الحكم
الصفحه ٤٨٨ :
خلافته «صلوات الله
عليه» ، وتصدّي أناس غير مؤهّلين للحكم وقيادة الأمّة.
ولم يجهد الرواة أنفسهم
الصفحه ٤٩٩ : عمر بن الخطاب (٢).
هذه الروايات وغيرها الكثير ، المنقولة
على لسان الرسول الاكرم صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٣٦ :
الصَّالِحَاتِ أُولَـٰئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ﴾ (٢)
نزلت في آل البيت وشيعته (٣)
، وفي رواية أخرى قال
الصفحه ٥٣٧ : شيعتك على
منابر من نور ، رواء مرويون ، مبيضة وجوههم حولي ، أشفع لهم ، فيكونون غداً في
الجنة جيراني ، وان
الصفحه ٥٤٦ : كتبه على الناس فرُويت أخبار
كثيرة في مناقب الصحابة مفتعلة لا حقيقة لها ، وجدّ الناس في رواية ما يجري