الصفحه ٢٧٦ :
عجز هذا الفقير (٢).
وعند الحنبلية ، ان رفع اليدين عند
الركوع والقيام منه مكروه شرعاً .. وقد رواه
الصفحه ٢٩٩ : من الروايات التي
تثبت ان هناك آيات كريمة محذوفة من القرآن ، وان هناك آيات قرآنية ذات عبارات غير
الصفحه ٣٠١ : المس!!!
ومن روايات البخاري عن أم المؤمنين
عائشة ان عمر أمر الرسول أن يحجب نساءه ، فلم يكن الرسول يفعل
الصفحه ٣٠٤ : إلا
من رواية الآحاد (١).
وقد يقع لمحمد البخاري الغلط في أهل
الشام ، وذلك لأنه أخذ كتبهم ونظر فيها
الصفحه ٣١٣ : يقف
متفرجاً ، أملاً في انتصار الكفار حتى يلتحق بهم كما تؤكد الروايات ، فكيف يا تُرى
يدعو الرسول
الصفحه ٣١٨ : يؤكّد بأنه لا يحتج بحديث
عكرمة ، بينما يثق الطبري به كل الثقة ويملأ تفسيره وتأريخه بأقواله والرواية عنه
الصفحه ٣١٩ : (٣).
بل وقد وقع في الصحيحين ، أحاديث كثيرة
من رواية المدلّسين ، مع ان التدليس من أسباب الجرح (٤).
ويقول
الصفحه ٣٢٠ :
رواتهما على الشروط التي اعتبراها ، فإن فرض وجود تلك الشروط في رواة حديث في غير
الكتابين ، أفلا يكون الحكم
الصفحه ٣٤٤ : يؤدي الى الهلاك ، وإنما عمّم قوله ليشمل كل
أنواع الإختلاف ، وهذه الرواية نقلها أصحّ كتاب بعد القرآن
الصفحه ٣٥١ : بعض
رواة الحديث صاحب بدعة أو متهم بالكذب وعدم الثقة ، أو مشهور ببله وغفلة ، أو يكون
متعصّباً لبعض
الصفحه ٣٥٥ : النبوي ، أو
بين وصول الحديث النبوي الى مجتهد ما ، وعدم وصوله للآخر ، أو بسبب رواية الحديث
النبوي بالمعنى
الصفحه ٣٦٦ : الإسلامية ، وطاعته للأوامر
الالهية والنبوية والتزامه بوصاياهما من خلال القرآن الكريم والروايات المعتبرة ،
ثم
الصفحه ٣٨٠ : الوثيقة ، إذ رواها العشرات من الصحابة ، وفي مصادر روائية كثيرة ، مما
دعانا إلى التحري عن هذه الحادثة
الصفحه ٣٨٤ : الرسول صلىاللهعليهوآله
يصبح عليّ هو الحاكم والخليفة.
وعند اطلاعنا على كتب الرواية والتأريخ
، وجدنا
الصفحه ٤١٥ :
الوصاية والخلافة لعليّ ، متينة جداً ومتواترة ، ولا تشوبها شائبة ، ورواها
العشرات من الصحابة الكرام ، ومن