الصفحه ٢٨٣ : حديثاً صحيحاً سالماً من النسخ والمعارض ، مؤيّداً لمذهب غير
إمامه ، فتح له باب الاحتمالات البعيدة ، وضرب
الصفحه ٥٥٢ :
أبصرت به ، دخلتني من
الهيبة لجعفر بن محمد الصادق ما لم يدخلني لأبي جعفر ، فسلّمت عليه وأومأ إلي
الصفحه ٦٣ : المسلمين ومؤسس المذهب هو الامام محمد بن إدريس الشافعي
المولود عام ١٥٠ هـ والمتوفى عام ٢٠٤ للهجرة.
كان
الصفحه ٥٧٧ : ـ المعجم الاوسط ـ الطبراني ـ دار
الحرمين.
٣٢ ـ الموطأ ـ الامام مالك بن أنس ـ دار
إحياء التراث العربي
الصفحه ٢٤٧ :
الامام الشافعي
والتقلب بين المدارس الفقهية
هل صحيح ان محمد بن إدريس الشافعي ،
ثالث أصحاب
الصفحه ٥٤٨ : ، الذين تدّعي الامامية عصمتهم ، ومحمد هذا هو الذين يزعمون انه الخلف
الحجّة ، وانه صاحب الزمان ، وأنه حي لا
الصفحه ٥٨٨ :
الامام مالك بن أنس : والتهرّب من السلطة الحاكمة .............................. ٢٣٤
الامام
الصفحه ٥٥٥ : حنيفة في رجل أوصى
«للامام» ، باطلاق الوصف ، قال : انها لجعفر بن محمد. فهذا اعلان لتفرّده بالامامة
في
الصفحه ٢٨٤ :
ولذلك سُئل بعض العارفين عن معنى المذهب
، فاجاب ان معناه دين مبدّل (١).
وقد انتبه الامام الشهير
الصفحه ٣٢٢ :
هذا الكلام ، فإنه
سوء أدب ، وان تلميذي الإمام مسلم كليهما لم يسمعا منه (صحيحه) تماماً (١).
ففات
الصفحه ٧٢ :
مخلوق حادث ، وهو أمر
غير مقبول أبداً لأنه وحسب قول الامام أحمد : «الرحمن ، علّم القرآن ، خلق
الصفحه ٢٧٦ : .
__________________
(١) أدب الاختلاف في
الاسلام : ١١٨.
(٢) الامام ابن حنبل
ـ الشيخ محمد حسن شمس ـ مجلة الهداية البحرينية
الصفحه ٢٤٠ : محمد سويد
بن سعيد بن شهريار ، مشتكوك فيها لأن هذا متكلّم فيه عند المحدثين كالامام البخاري
وابن المديني
الصفحه ٥٥٤ :
فيما يصفه ابن العماد الحنبلي ، بالقول
: أبو الحسن علي بن محمد بن الرضا بن الكاظم ، موسى بن جعفر
الصفحه ٢٣٩ : الله صلىاللهعليهوآله
وغيرهم ، وانّ ردّهم عمّا اعتقدوا به ، غير ممكن. وطلب الامام مالك من الخليفة