الصفحه ١٨٧ : يستطع التحدّث بالسُنّة النبوية حتى مات الخليفة
الثاني (٢).
وبعد رحيل عمر بن الخطاب ، أطلق «أبو
هريرة
الصفحه ١٨٠ : على مُعترف بعد بلاء ، انه من قُيد أو حُبس أو تُهدّد فلا إقرار له
، فخلّى عمر سبيلها (٢)
، وهمّ الخليفة
الصفحه ١٧٢ : ء عمر بن الخطاب.
إما ادعاء عمر فيما بعد بأن الذي حمله
على تكذيب خبر وفاة الرسول ، انه كان يقرأ الآية
الصفحه ٤٣ :
النبي صلىاللهعليهوآله قدر ما لبث نوح لم
يستطع أن يخبره بفضائل عمر وما له عند الله تعالى
الصفحه ١٥٠ : حكّام المسلمين بعد رحيل النبي صلىاللهعليهوآله ، أن يبادروا الى
تدوين السُنّة النبوية والسماح للصحابة
الصفحه ٣٦٧ : ، ولكي لا يزعم أحد بأن النبي صلىاللهعليهوآله لم يفكّر في
الاستخلاف ويمهد له.
وشفع الرسول
الصفحه ٥١٥ : والأنصار ، على البيعة
لأبي بكر كما يهد التأريخ بذلك.
على أن الشيعة يرون ان علياً بعد
انصرافه عن الخلافة
الصفحه ١٣٣ : الله سبحانه وتعالى للأمّة الاسلامية ب«خير الأمم» لكون رسولها صلىاللهعليهوآله خير الرسل إطلاقاً ،
فمن
الصفحه ٣٠١ :
أنه يأتي أهله وهو لا
يأتي ، وانه كان مسحوراً على يد أحدهم ثم بعد ذلك ذهب السحر بعد مدّة
الصفحه ٤٧٢ : صحابي عن النبي صلىاللهعليهوآله ، لأن القرآن الكريم
والسُنّة النبوية ، أثبتا انحراف الكثير من الصحابة
الصفحه ٩٨ : لو كانت
تمتلك مقومات العدالة والنزاهة والحصانة ضد الانحراف ، لكون الصحابة ينهلون من نور
النبوة
الصفحه ٤٩٩ : والانس ،
فرّوا من عمر ، وما من نبي إلا في أمّته مُعلَم أو مُعلّمان ، وإن يكنْ في الامّة
الاسلامية أحد فهو
الصفحه ٤٠٨ : ، فلماذا قال عمر بن الخطاب بعد ذلك مباشرة ، حسبنا
كتاب الله ، أحلّوا حلاله وحرّموا حرامه؟
لابد وان عُمَر
الصفحه ٣٦٦ : سيرته في عهد الرسول أو بعد رحيله صلىاللهعليهوآله.
حين هبط الوحي على النبي محمد «ص» في
غار حرا
الصفحه ١٥٨ : ، وإلا فإن مشاركة
عمر في حروب النبي ضد المشركين تدلّ على خشيته من قتال الكفار ، وفراره من الزحف ،
شأنه في