الصفحه ٣٦٧ : ، ولكي لا يزعم أحد بأن النبي صلىاللهعليهوآله لم يفكّر في
الاستخلاف ويمهد له.
وشفع الرسول
الصفحه ٣٨٥ : مكتملاً قبل إعلان رسول الله الولاية لعليّ وتعيينه خليفة له في
واقعة الغدير ، وعلى الرغم من أن الرسول عيّن
الصفحه ٤٢٣ : خليفة له ، وقرارها الاجتماع في السقيفة وانتخاب
خليفة من بينها ، بعد ان أحسّت ان قريشاً وبعض المهاجرين لم
الصفحه ٤٠٦ :
حالاً ، ولا يتلكأ أبداً.
ولم نسمع أن علياً سأل أحداً سوى رسول
الله الذي كان يغذّيه بالعلوم الالهية منذ
الصفحه ١٧١ : صلىاللهعليهوآله ، إذ هدّد القائلين
بوفاة رسول الله بضرب رؤوسهم بسيفه ، لأنه صلىاللهعليهوآله
لم يمت وانما ذهب
الصفحه ١٤٤ :
ولذلك ذكّره : بأن
الله معهما ، وليس هناك أي داع للخوف أو الحزن. واللافت في هذه القضية ، ان الله
الصفحه ٣٧٥ : شاكلتها للصحابة الآخرين ، بل ينفرد عليّ بها ،
ويتميز بها دونهم أجمعين.
٤ ـ إن الرسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٦٣ : ء
الرسول ، بأن على المسلمين أن يتهموا الرأي على الدين ، وكان رسول الله في وقتها
قد قال لعمر : يا عمر تراني
الصفحه ٤١٦ :
الصمت الذي يعني بأن
رسول الله ترك الأمّة تختار حاكمها دون أن يعيّنه بنفسه.
وفي الحقيقة ان كل
الصفحه ٤٤٧ : :
١ ـ ان الرسول صلىاللهعليهوآله لم يستخلف أحداً ،
وانما مات وترك الأمّة هي التي تختار الخليفة الأصلح لها
الصفحه ٥٠١ :
عائشة وطلحة (الخير) وحواري رسول الله (الزبير بن العوام) ، كما كان موقف سائر
الانصار ـ سلبياً ـ منه ، إذ
الصفحه ٣٨٢ : نوى الرسول صلىاللهعليهوآله أن يفعله تنفيذاً
للآية المباركة ، ولذلك ، أكملت الآية أمرها لرسول الله
الصفحه ١١٣ :
الرسول ، فاذا هو صلىاللهعليهوآله
وأبو بكر يبكيان ، وقال : ان كاد ليمسّنا في خلاف ابن الخطاب عذاب عظيم
الصفحه ٨٨ : الموقف القرآني الجليّ من هؤلاء ، وندّعي ان الصحابة
جميعاً ، كانوا نماذج رائعة ، لم تعص الله ورسوله طرفة
الصفحه ٣١١ :
في عشر رضعات معلومات
ولكن نُسخن بخمس معلومات ، وتوفي رسول الله وهنّ فيما يُقرأ من القرآن. وإطلالة